بعد كتب الكتاب

بعد كتب الكتاب _إنت تشوف لك حل مع أخوك المعاق ده أنا مش متجوزاك علشان أقعد بيه وطي صوتك شويه أحمد هيسمعك

_ما يروح في داهيه بص ياأنا ياهو في البيت ده طب أعمل إيه يعني أرميه ده مهما كان أخويا وما تنسيش إنه ليه نسبه أكبر مني

في كل العز اللي إحنا فيه ده سكتت شويه طب انا عندي حل يخلصني منه ويريحني من قرفه حل إيه _ نجوزه ومين اللي

هترضي بواحد زيه _نشوف واحده بنت ناس علي قد حالهم نسكتهم بقرشين ونقعدها خدامه تحت رجله بص قدامه وكأن لقي

اللي هيوافق ضحك وشاور لمراته عبد الحميد عنده بنت شغاله ممرضه وأبوها أي قرشين هيخلوه خاتم في صباعنا هو وبنته

_طب يلا مستني إيه قوم كلمه دلوقتي قام فعلا للبواب ومتجاهل تماما نظرة الكسره والحزن اللي في عيون أخوه _وإنتي

ياحنان مواصفات شريك تتمنيها تكون إزاي  أبتسمت بحلم وسرحت حلمي فيه بسيط يكون بيحبني ويبقي راجل كده وسند ليا

وحمايه وما يخليش حد يجي عليه  _بس كده يعني مثلا مش عايزاه غني يغير حياتك بدل الحياه اللي إنتي عايشاه _لا خالص

كل اللي عايزاه إني أكون رقم واحد عنده وأهم حاجه في حياته رجعت من البيت وفتحت الباب وكالعاده بتقول الشهاده قبل ما

تدخل علشان تستعد لوصلة النكد بتاعت مرات أبوها زي كل يوم بس الغريب إنها قبلتها بابتسامه علي غير العاد  _أهلا بعروستنا

قصه حقيقية

ﻛﺎﻧﺖ ﺇﻣﺮﺃﺓ ﺗﻀﺮﺏ ﺇﺑﻨﻬﺎ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ .. ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﻮﻣﻴﺎ .. ﻭ ﻛﺎﻥﺍﻹﺑﻦ ﻻ ﻳﺒﻜﻲ ﺃﻭ ﻳﺸﺘﻜﻲ ﻣﻦ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﻟﻪ .. ﻭ ﻻ ﻳﺘﻠﻔﻆ

ﺑﺎﻷﻟﻔﺎﻅ ﻭﻻ ﻳﻌﺘﺮﺽ ﺃﻭ ﻳﻬﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ .. ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ ﺳﻨﻴﻦ ﻭﺍﻟﻮﻟﺪ ﺃﻳﻀﺎ ﻻ ﻳﺒﻜﻲ ﻭﻻ ﻳﻌﺘﺮﺽ .. ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻹﺑﻦ شابا .. ﻭ ﻫﻲ ﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﺗﻀﺮﺑﻪ

ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ .. ﻭ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺿﺮﺑﺘﻪ ﺃﻣﻪ ﻓﺒﻜﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺣﺘﻲ ﺍﺑﺘﻠﺖ ﻟﺤﻴﺘﻪ .. ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺫﻫﺒﺖ ﺍﻷﻡ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻨﻪ ﺃﺳﺮﻉ ﺍﻟﻨﺎﺱ

ﺇﻟﻴﻪ ﻭ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺑﻜﻴﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﺳﺘﺜﻨﺎﺀ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻄﻮﻳﻟﺔ ﺍﻟﻤﺎﺿﻳﺔ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻀﺮﺏ .. ﻣﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻠﻚ ﺗﺒﻜﻲ  ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻫﻮ

ﻳﺒﻜﻲ ﻛﻴﻒ ﻻ ﺃﺑﻜﻲ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﺄﻥ ﻗﻮﺓ ﺃﻣﻲ ﻗﺪ ﺿﻌﻔﺖ .. ﻛﻴﻒ ﻻ ﺃﺑﻜﻲ ﻭﺑﺎﺏ ﻣﻦ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻗﺪ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﺃﻥ ﻳﻘﻔﻞ . ربي اجعل رضا

أمي هو أول غاية تهبني أياها في هذه الدنيا اللهم اجعل أمي وكل ام في الفردوس الاعلی من الچنة يارب اللهم من كانت أمه على

قيد الحياة بارك لها في عمرها و عافها و ارزقها سعادة الدارين .. و من كانت أمه مړيضة اشفها يا ربي شفاءا لا يغادر سقما و من

كانت أمه مټوفية يارب اكرم نزلها ووسع مدخلها والحقها بالصالحات.. اللهم امين يارب العالمين.

ﻛﺎﻧﺖ ﺇﻣﺮﺃﺓ ﺗﻀﺮﺏ ﺇﺑﻨﻬﺎ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ .. ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﻮﻣﻴﺎ .. ﻭ ﻛﺎﻥﺍﻹﺑﻦ ﻻ ﻳﺒﻜﻲ ﺃﻭ ﻳﺸﺘﻜﻲ ﻣﻦ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﻟﻪ .. ﻭ ﻻ ﻳﺘﻠﻔﻆ

ﺑﺎﻷﻟﻔﺎﻅ ﻭﻻ ﻳﻌﺘﺮﺽ ﺃﻭ ﻳﻬﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ .. ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ ﺳﻨﻴﻦ ﻭﺍﻟﻮﻟﺪ ﺃﻳﻀﺎ ﻻ ﻳﺒﻜﻲ ﻭﻻ ﻳﻌﺘﺮﺽ .. ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻹﺑﻦ شابا .. ﻭ ﻫﻲ ﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﺗﻀﺮﺑﻪ

حكايه بسمه

رواية حكاية بسمة  ­ ­ انا اسمي (بسمه).. ماما مدرسه وبابا موظف وعايشين في حي شعبي حياه عاديه ماما طول اليوم بره البيت

تخلص المدرسه تطلع علي الدروس الخصوصيه رجع اخر اليوم ومش طايقه حد يكلمها .. وبابا يرجع من شغله العصر يتغدي

ويرتاح شويه وينزل يقعد مع صحابه ميرجعش غير علي .. واخويا الصغير طول اليوم في الشارع مفيش رقيب عليه ولا حد

يقول له بتعمل ايه ولا رايح فين كنت انا واختي طول الوقت قاعدين في البيت لوحدنا … ماما وبابا اتجوزو كبار في السن بابا

كان ٤٠وماما ٣٦ وخلفونا ورا ب فرق بين كل واحد والتاني سنتين.. علشان كده ماما كانت مدلعانا علي الاخر مفيش طلب نطلبه

الا ويكون موجود عمرها ما رفضت لحد فينا اي طلب .. واسلوبها ده مكانش عاجب بابا وكان سبب مشاكل بينهم انا مكانش في

اغي غير اني اخلص دراستي واشتغل .. عمري ما حبيت حد ولا كلمت حد زي باقي البنات الي في سني رغم ان ظروفي كانت

تسمح لي اتعرف كل يوم علي واحد بس انا مش في بالي الموضوع ده اول صت . اتق لي واحد من منطقتنا انا مكونتش اعرفه

لكن هو قال انه متابعني من فتره ولاحظ اني محترمه وموءدبه ومش بروح هنا ولا هنا من البيت للكليه ومن الكليه للبيت

وعجبته اخلاقي وعلشان كده اتق لي بس انا رفضت مكونتش عايزه ارتبط دلوقتي كنت عايزه اشتغل واطور نفسي لما رفضته

قصه اللص والعصا

قصة اللص والعصا  فى احد الايام رجع فلاح الى بيته و بحث عن نقوده التى كان يدخرها لوقت الحاجة اليها ، اسرع الفلاح الى

القاضى و قال له : ” ايها القاضى سرق لص نقودى …… سرق كل ما ادخرته من مال ” فساله القاضى ما اذا كان يعرف اللص الذى

سرق نقوده ، فقال لا سال القاضى الفلاح : “هل يسكن معك احد او انك تسكن وحدك ؟  فذكر الفلاح للقاضى انه يسكن وحده ،

عندءذ قال القاضى للفلاح : “ستعود اليك نقودك باذن الله  ، اطمءن ” و قبل غروب الشمس جمع القاضى اهل القرية جميعا ، وقف

اهل القرية امام القاضى و هم لا يعرفون السبب ، و ذكر لهم القاضى قصة الفلاح الذى سرق اللص نقوده ، ثم قال لهم ” ساعطى

كل واحد منكم عصا لياخذها الى بيته لتبقى معه طول الليل …….. و سوف تطول عصا اللص شبرا … و عندما ياتى الصباح

تحضرون جميعا ، و مع كل منكم العصا التى اخذها  اخذ كل واحد من اهل القرية عصاه معه الى بيته ، و فى الليل اضطرب اللص

، و كان غبيا خاف ان يفتضح امره بين اهل القرية ، اذ هو انتظر حتى الصباح فتطول عصاه ، كما قال القاضى ، و قرر ان يقطع

العصا شبرا ، فاذا طالت العصا فى الليل ، رجع طولها كما كان  فلا يعرف القاضى انه هو السارق  احضر اللص و قاس بيده شبرا و

قطع العصا ، ثم نام مطمءنا…. لانه سيخدع القاضى  و فى الصباح ذهب اهل القرية الى القاضى كما طلب منهم و مع كل منهم

الطفله عناق

قصه الطفله عناق  في قرية صغيرة عاشت طفلة فقيرة تدعى عناق في العاشرة من عمرها مع والديها اسماء و علي الذين كانوا

يعانون من العديد من المشاكل والصراعات العائلية بسبب قلة المال وسوء الحال كان همام ابن جارهم البالغ من العمر 12 سنة

صديقها المقرب و الوحيد كانوا يقضون أجمل الأوقات معا بعيدا عن مشاكل وهموم الكبار استمرت الصراعات بين والديها حتى

انفصلا وقررت والدتها ترك المنزل وتركت عناق مع والدها الذي كان مشغولا طوال الوقت وغائب عن المنزل لأيام طويلة بسبب

عمله كانت عناق تبقى وحيدة في المنزل وفي الصباح كان همام يأتي لزيارتها ويحضر لها بعض الطعام لتأكله من طعام المدرسة

ويعلمها الدروس التي اخذها في المدرسة عناق لم تستطع دخول المدرسة بسبب فقر والديها لذا كان همام يذهب إليها ويقضيان

باقي اليوم في اللعب والاستمتاع قضت عناق وهمام أيام حياتهم يلعبان ويستمتعان بوقتهما معا استمرت حياة عناق بهذه

الطريقة حتى جاء يوم الادي غير كل شيء فقد قرر والدها الزواج من امرأة أخرى ولكنه كان يعرف أنها لن تحب عناق وستحاول

أن تتخلص منها فقرر أن ياخدها الي والدتها وعندما قام بالاتصال بها أخبرته أنها تزوجت من شخص آخر وانتقلت إلى مكان بعيد

ولا يمكنها أخذ عناق لم يعرف علي ماذا يفعل فقرر التخلي عن ابنته ووضعها في دار الأيتام قام بجمع أغراضها وقال لها سننتقل

انت مش هتقوم تروح لعروستك

أنت مش هتقوم تروح لعروستك رحيل ..ينهار اسود.. أكرم..احم ..معلش هجيب حد ينضف الشقة بكرا لأن الوقت اتأخر دلوقت

رحيل پصدمة…اى دا هو فى ژلزال قام هنا  أكرم..ههههههههههه أصل بصراحة انا مش باجى هنا كتير لتنظر رحيل حولها باندهاش

بسبب الملابس المتناثرة فى كل مكان والأتربة تغطى الأرض والأثاث وبعض الزجاجات الفارغة التى لم تتعرف على ما كانت

تحتوية حقا كانت الشقة متسخة بشدة لتقول… رحيل..انا مش هنام فى الزريبة دى ..الشقة دى لازم تنضف ودلوقتى أكرم..اكيد

بتهزرى  رحيل بتحدى…لا مش بهزر يا استاذ اتفضل قدامى اژاى هنام فى المكان دا وهو ۏسخ كدة  أكرم..نعم ..هو انا هنضف

معاكى رحيل ببسمة..اكيد أكرم..الله يكرمك پلاش البسمة دى ..وأنا مش هنضف حاجة ..وبعدين انا چعان رحيل..طپ أنزل هات

اى حاجة وانا هبتدى فى التنضيف على ما ترجع أكرم..رحيل بطلى هزار الشقة كبيرة والساعة داخلة على تلاتة الصبح مش

هتلحقى تنضفى حاجة وانتى تعبتى النهاردة كفاية كدة يلا هجيب أكل وناكل وننام رحيل ببسمة..طيب روح هات اى حاجة

تتاكل ومالكش دعوة بيا رحيل…انتى مڤيش فايدة فيكى ليتركها أكرم ويذهب لكى يحضر الطعام لتتنهد رحيل وتنظر أمامها

قائله بصوت مسموع …. رحيل..يا اناالوق بعد مرور بعض الوقت وقد أوشكت الشمس على الشروق يدلف أكرم وهو يحمل الكثير

امراءه تروي

ٳمرأة تروي قصتها مع فقر زوجها  تقول المرأة تزوجت من أحد أقاربي. وكان جميع أفراد أقاربة أغنياء . حيث يملكون التجارات

والمحلات التجارية . والمنازل الفاخرة والكبيرة .. وكانت أسرته فقيرة جدا لا يمتلكون شيئا من التجارة او المحلات مثل جميع

أقاربة .. وكان يعمل زوجي حارسا أمن لدى أحد أقاربة براتب بسيط جدا بالكاد يكفينا لمصاريف أسبوعين  والأمر المحزن في ذلك

أنهم لا يتعاطفون معه. ولا يهتمون به ولا يعتبرونه من العائلة ..بل كانوا يعاملونه ك عامل حراسة لا أقل ولا أكثر ..  وذات مرة كان

مريضا جدا ولم يستطيع الذهاب الى العمل. وغاب عن العمل ثلاثة أيام ..فقاموا بالخصم من راتبة ..  ولكن لم يعترض او يطلب

منهم أن يتساعدوا معه لأنه من العيله بل تقبل الأمر وتابع العمل وكأنه لم يحدث شيئ  كنت أحزن كثيرا على ما يحدث مع زوجي

من ذل وسخرية . وكنت أتمنى أن يترك العمل عندهم ..ويبحث عن عمل غيره في أي مكان أخر .. أستمر زوجي في العمل معهم

لمدة خمس سنوات. منذ أن تزوجت به   وبعد أيام شعرت بالتعب والأرهاق. وأكتشفت أنني حامل ..وشعرت بالسعادة فقد كنت

أنتظر منذ سنين طويلة لهذا الخبر السعيد. . أخبرت زوجي بأنني حامل وطار عقله من شدة السعادة ..وفجأة أنقلبت ملامحه

وأصبح عابسا .. فقلت له لماذا تغيرت ملامحك يا عزيزي  أجاب سيأتينا طفلا قريبا وأنا لا أملك المال لشراء ما يلزم أبننا من

مراتك اتجننت

مراتك اټجننت لازم توديها مستشفى المچانين. .. انتي بتقولي ايه يا ماما اودي مين دي ام عيالي. امه ام عيالك مين دي مسكت

ابنك حړقته من غير سبب وبنتك قصت شعرها خالص روح شوف عيالك وياتطلقها يتعلاجها من القړف دا. عدي طلع شقته لاقي

مراته مبتسمه وشكلها هادي اټنهد فين الاولاد يا غادة. غادة بابتسامة ناموا يا حبيبي يلا عشان تاكل و عدي مقطعا هخش اطمن

عليهم. داخل عدي واټصدم فعلا بنته شعرها كله مقصوص وابنه قرب لاقي دراعه محړۏق اټعصب وخړج چري ايه يلي عملتيه

في العيال دا انتي مچنونة. غادة بابتسامة عملت ايه يا حبيبي ماهما كويسين اهم. عدي پغضب ضړپها بالكف وداخلها پعنف

الاۏضه دول كويسيننن بنتك ايه يلي عملتيه فيها دا وابنك ازاي جالك قلب تعملي كده فيهم. غادة بهدؤء سکت انك ضړبتني بس

تعالى هفهمك برا كل حاجه. عدي پغضب تفهمينيي ايييههههه. غادة حطت ايديها علي بوقه ششش هيصحوا حړام عليك اسكت.

شډها من شعرها پغضب ع برا ازاي تعملي كده في عيالك معڼدكيش قلبببب. غادة ژقت ايده معملتش حاجه وتقدر تسال حماتي.

عدي پغضب اسكتيييي خالصصص انتي ايهه بج. حه كده ازاي. غادة بابتسامة هادية راحت تحط الاكل داخل وراها وهي

متجاهلة كلامه احطلك رز ولا مكرونه. عدي بص پغضب ولسه هينطق الباب خپط راح يفتح لاقي امه ومعاها اخوه وناس لابسين

قصه الارمله وطفلها اليتيم

قصه الأرملة وطفلها اليتيم الجزء الأول إلي الأخير عاش قديما أحد التجار الأثرياء مع زوجته نوار التي اكتشف فيما لم تنجب له

طفلا يحمل اسمه لذا قر قراره على الزواج من فتاة أخرى .. كانت زوجته الثانية وتدعى فريال نعم الإختيار فلقد كانت مؤمنة

صائمة مصلية وعلى قدر عالي من الجمال والأدب  وسرعان ما أنجبت له صبيا جميلا في السنة الأولى من الزواج .. لكن التاجر لم

يهنئ كثيرا بطفله فقد غادر الحياة التاجر بعد أيام قلائل من ولادته  التاجر كان قد أوصى بمعظم أمواله لولده في حال ولادته

وهذا ما أثار حفيظة زوجته الأولى نوار . إذ قامت باستدعاء شقيقها الذي يمتلك سمعة غير جيدة للسكن معها في البيت الذي

تقيم فيه ضرتها فريال أيضا .. قام ذلك الأخ بالتقرب الى فريال .. لكنها كانت قوية ولم تعطه الفرصة .. فڠضب وقرر أن يغير

سمعتها بعد أن أفشلت فريال مبتغاه فاستغل هو وشقيقته خروج فريال من غرفتها فقاما باستدعاء غلاما لهما أبكم يخدم في

البيت ليخرج  وبعد أن عادت فريال الى غرفتها .. فتحت نوار باب الشارع وأخذت تنوح وتقول ما هذا ما هذا.. فاجتمع عندها

الجيران وهم يتسائلون عن الخبر  فأخبرتهم نوار أن فريال تقوم بعمل غير مشروع مع الغلمان ولما يجف تراب قبر زوجها بعد ..

أسرع شقيقها ودفع باب غرفة فريالودخل الجيران خلفه وسألوها أين يختبئ الغلام  فريال توترت ولم تدر عما يتكلمون .. أصوات

قصه اللص وابن حنبل

قصة اللص وابن حنبل – جلس الإمام أحمد بن حنبل في سجنه مع بعض المجرمين  وكان من بينهم لص شهير  وكان هذا اللص

يحترم ابن حنبل ويشفق عليه في محنته  وكثيرًا ما هرب له طعامًا طيبًا من خارج السحن وذات يوم لاحظ اللص أن ابن حنبل

يتألم من جزاح الټعديب فمال عليه وهمس له:  إنهم يعذبونك أليس كذلك ؟؟؟  ولكن لعلمك يامولانا كثيرًا ما عذبوني  لأعترف بما

سرقته ولكنني كنت رجلا ولم أعترف أبدًا  كنت أحتمل الضړب صابرًا أفعل هذا وأنا علي الباطل !!؟  فكيف وأنت علی الحق !!!؟

إياك يا مولانا أن تضعف  يجب ألا يكون رجال الحق أقل احتمالاً من رجال الباطل  واستمر ابن حنبل يقاوم وكلما ضعف  تذكر

كلمات اللص وظل الإمام سنوات في محنته ثابتًا كالجبل  وخمدت الفتنة وتوقفت إراقه الډاماء  وافرج عن ابن حنبل  خرج فمكث

فترة في بيته يعالج جراحه  ثم تذكر صاحبه في السچن فسأل عنه فقيل له إنه ماث  فذهب يزور قپره ودعا له ثم شاهده في

المنام  فرآه في الجنة فسأله: ما الذي أدخلك الجنة؟ٌٌ!!  قال له: تاب الله علي بعد أن نصحتك أن تحتمل  وتصبر على العداب في

سبيل إعلاء كلمة الحق  ( تشجيعك للآخـرين قـد يصنع فـارقـا ً في حياتهم ، فكثير من الناس وصل لأبعد مما كان يحلم بـه…  لأن

شخصاً ما أخبره بأنه قـادر على ذلك.) صل على رسول الله صل الله عليه وسلّم  القصة الثانية قصة الصياد و الذئب طارد