يونس بصله بغيره : وإنت ايش عرفك بقي يا روميو
ايمن بصله بخبث : أصلي لما كنت بمشي معاها يعني بنروح المشاوير وكده كانت تشوف اي محل في شوكلاته برجر تقولي جابلي منو وتفضل تطنطت زي العيال هي كيوته طفله كده قمر
يونس حدفه بالملف اللي علي المكتب : طب اخرس بقي وخلي ايامك معايا تعدي ها
ايمن بعد عن الملف وهو بيضحك
جاسر بضحك بص ليونس : طب أروح ليها بقي وهبقي اتصل بيك قبل ما تدخل البيت
ايمن : ربنا معاك يا باشا وسلم علي الشهدا إللي معاك بقي
جاسر : واطي يا مان يلا نزلو هما التلاته من الشركه ومشيو
بعد شويه وصل الجوكر البيت
راح قدام اوضه ياسمين وهو بياخد نفسه فتح الباب استقبل ازازه الميه في وشو وطي قبل ما تيجي فيه
وبصلها لاقها بتبص ليه بعصبيه
جاسر : أهدي كدة أهدي
ياسمين بعصبيه : هسألك سوال واحد بس يونس كان عندك ولا لا
جاسر بلع ريقه: ها
ياسمين : هو إللي ها يونس كان عندك ولا لا
جاسر بثقه : آه كان عندي فيه حاجه
ياسمين بصدمه وفرحه : بجد طب طب مجاش ياخدني ليه
جاسر : ياجي ياخدك فين انتي في خطر وهنا أمن مكان ليكي
ياسمين بسخريه : يا جدع هنا امان من إني اتجاهه وبعدين انت لحد دلوقتي مش قولتلي إنت مين
جاسر : ما قولتلك مش لازم تعرفي
ياسمين بغضب : لا عايزه أعرف أنا مش هفضل زي الأطرش في الزفه كده
جاسر : بقولك ايه انا دماغي مصدعه دلوقتي فكك مني بقى أوف ستات نكد وسابها وخرج قفل الباب وهو بيضحك
ياسمين بصدمه : ستات نكديه هو محسسني إني مراتو ليه ده إيه الوكسه السودا دي أوف ماشي يا يونس يا واطي
بليل
كان يونس و ايمن وجاسر قاعدين في الشقه اللي يونس وايمن قاعدين فيها
بيتكلمو تليفون جاسر رن وكان حارس من الحراس بتاعه
رد : الو
الحارس : جوكر باشا الانسه ياسمين اتخطفت رجاله الكوبرا خدتها
جاسر بصدمه : ايه
يتبع….
الحارس بتوتر : جوكر باشا الانسه ياسمين اتخطفت رجاله الكوبرا خدتها
جاسر بصدمه وعصبيه : إيه وانتو كنتو فين يا اغبيه
الحارس بخوف : حضرتك هما رشو مخدر علي وشنا ومحسناش بنفسنا غير وإحنا في الارض في الجنينه وانسة ياسمين مش موجودة
جاسر بغضب : اقفل يا غبي وقفل السكه
يونس بقلق : في إيه يا جاسر ياسمين جرا ليها حاجه
جاسر بص ليه وخايف يقولو وكان ساكت
يونس بخوف : متتكلم يا جاسر في إيه
جاسر اتنهد : رجاله الكوبرا خطفت ياسمين
يونس وايمن اتصدمو