سهر بخوف وخضه : انتى مين؟ ام امين : انا ي ستي هانم ، انتى نستينى ولا اي؟ سهر : وانا اعرفك منين علشان انساكى ام
امين مسكت ايدها : انا ارمله ابو امين، مش فكراني ي ستى هانم، حارس الترب سهر : لا والله مش فكراكى وبصت ع ايدها،
ممكن تسيبي ايدي وسابت ايدها ويدوب سهر بتتحرك خطوه لقدام ام امين بصوت عالى : عاوزين نشوفك ي ست ( مناااااار)
“سهر بصت وراها اللى هو اي ده انتى بتقولى اي!” ورجعتلها تانى ورغم الضلمه بس كانت ملامح ام امين باينه، بصتلها اوى
وقالت : بس انا مش منار ام امين ب ارتباك : اي ي ستي منار وضحكت انتى يمكن نسيانى بس انا فكراكى كويس اوى سهر : بس
انا بقولك انا مش منار ام امين : لما انت مش ستي منار، تبقى مين ها واي اللى جابك المدفن فى عز الليل كده سهر : انا سهر اخت
منار التؤام وسلفتها مرات احمد الدمنهوري ام أمين بذهول : معقول انتي مش ستي منار سبحان الله يخلق من الشبهه أربعين
انتى شبهها اوى ي ستي سهر بحده : وانتي تعرفي منار منين؟ ام امين : جت هنا كذا مره سهر بذهول : هنا، ليه!؟ ام امين بخبث :
والله ما اعرف ي هانم بس كل اللى اعرفه، انى فعلا اتأكدت ان يخلق من الشبهه أربعين سهر فى نفسها ( منار بتيجي هنا تعمل اي
ي تري) ام امين : حضرتك تؤمري بحاجة ي هانم سهر بتمثيل وفجأه بقت تعيط بصراخ وجريت على المدفن ( وحشتينى ي بنتى)