فلوس ولا شركات ولا مصانع مش عاوز غير اني امشي من هنا وابعد انا ومراتي عن الظلم ده وفتح الباب وخرج الدمنهوري :
كل”ب وميعرفش مصلحته وبص ع الباب وبزعيق : هتسمع كلامي ي باشا وهتخلف بنت بدل فريحه وهتورث نص الثروه وانا
هكلم سهر تخلف تاني ولو حد فيكم اعترض ع كلامي هيكون مصيره الشارع ي أحمد وبزعيق انت فاهم (فى اللحظه دي منار
خارجه من المطبخ وفى ايدها كيس بلاستيك اسود وبتبص شمال ويمين) وسمعت كلام الدمنهوري لأحمد ولما حست ان حماها
طلع اوضته والڤيلا فاضيه طلعت اوضتها وهي بتتسحب فى اللحظه دي احمد دخل اوضته كان متعصب من كلام الدمنهوري،
قفل الباب وراه بيبص ع سهر لقاها نايمه على السرير اتخض لما شاف شكلها، كانت نايمه نوم عميق لابسة جلابيه بيت سوده
مش مبينه ولا حته من جسمها، قرب منها وبصلها اوووووي باستغراب لقاها ماسكه برواز صوره فريحه فى حضنها قرب منها ونام
جمبها وخدها فى حضنه فى صباح اليوم التالي.. سهر قامت من النوم ملقتش احمد جمبها مسكت الفون واتصلت ب ملك تطمن
علي فريحه وطبعا بلغتها انها هتاخد فريحه المعادى عند زهرة اختها ع حسب اتفاقهم قفلت معاها وهى كل اللى مطمنها ان البنت