على اوضه حماها الدمنهوري وبلغته باللي حصل وان سهر مش هتاخد عزا بنتها والناس مستنياها وده هيعمل لهم احراج وفضايح
فى الوقت ده أحمد خرج من الحمام منار واقفه بره الاوضه افتحى ي سهر عيب ده انا اختك احمد لسهر : في اي منار زقت
الباب وشافت احمد بالبنطلون بس بصتلوا اوووى : اي ده انا اسفه وورابت وشها الناحيه التانيه وخرجت من الاوضه سهر واقفه
قصاد المرايا احمد لابس تيشرت وقرب منها وبيسألها في اي كان الدمنهوري جاي ع اوضه سهر ووراه معتزه، دخل ع اوضتهم
كانت منار واقفه ع الباب هى وسلايفها بعد طرد سهر ليهم سهر شافتهم واقفين واول لما شافت حماها وقبل ما يتكلم جريت
فى حضنه ( ي عمي انا بنتي ماتت واستعوضت ربنا فيها ومش هاخد عزا وطبعا احمد واقف سامع كلامها ومستغرب بتبص ع
سلايفها الدمنهوري : والناس ي بنتي سهر : العزا ده كلام فاضي وانا استعوضت ربنا فى فريحه بس عوض ربنا كبير سابت
حضن حماها وقربت من أحمد ومسكت ايده وعينها ع سلايفها وحطت ايده ع بطنها ( انا حامل في شهرين) احمد : اي!
الدمنهوري بفرحه : معقول انا مش مصدق نفسي الف مبروك، خلاص مفيش عزا وخرج يجرى بره الاوضه والفرحه مش سيعاه
احمد قرب منها : معقول حامل سهر بتشاور بإيدها وبصوابعها الاتنين ( حامل فى شهرين) منار : والله ما عارفه اققولك مبروك