عمري ما هسيبك واهو وفيت بوعدى وجتلك ي عمري ومسكته لقيته فاضى ( بقت تصرخ زي المجنونه) انتى فين ي فريحه،
الكفن فاضى، حضنت الكفن بدموعها، وفجأه سمعت شهقه عياط فريحه ( ماما انا هنا ي ماما) وجهت فلاش الفون ناحيتها،
وشافتها ( قاعده فى ركن عريان”ة، ضمه رجليها فى بعضها ومنهاره) جريت عليها وخدتها فى حضنها وبقت تبوسها من كل حته
فى جسمها فريحه بعياط : انا خايفه ي ماما سهر : متخافيش انا جمبك ومش هسيبك أبداً سابت الكفن مكانه وشالتها وطلعت
بيها بره المدفن وهى بتتكلم وتقول للبنت، انا لقيت بنتى عايشه وبصت حواليها بس ملقتهاش “والبنت كانت اختفت” سهر فى
نفسها ( هى راحت فين) فريحه بعياط وهى بترتعش : مممما، ماما ماما انا سقعانه اوى سهر حضنتها جامد وقامت ومشيت ناحيه
عربيتها فتحت الباب وقعدت فريحه على الكرسى الامامى خدت الفستان وهى بتتكلم معاها : فستانك اهو ي عمري، مسبتهوش
من ايدي من وقت ما مشيتي كان قلبي حاسس انى هلاقيكى عايشة وقربت منها ولابستها الفستان سهر قفلت الباب وقعدت
ولسه بتحط ايدها ع الدركسيون فى نفسها ( يااا انا نسيت مفتاح المدفن هناك) فتحت الباب ونزلت من العربيه وجرى ع المدفن
خدت المفتاح واتاكدت انها قفلته كويس وفجأه حد مسكها من كتفها، بصت وراها بفزع مين؟ وكانت ام امين ارمله حارس الترب