-------------------------------------------------------- ----------------------------------------------------------

هند بنت عتبه

بصلابة دون خو.ف اخيرا ظهرت جبال اليمن واحست انها ترتجف واقترب منها اباها الذى لاحظ اهتزازها فسألها فى همس

متحفز:” ماذا بك” قالت وهى تلتقط انفاسها بصعوبة :” انا بخير ياابتاه لكنى اعرف اننا نستشير بشرا يخطىء ويصيب” دخلت

هند الى الكاهن وهى تدرك انها تقامر اما بالشر.ف او بالفض*يحة وكان الكاهن عجوزا ووجهه م*خيف عندما رأت وجهه هند

ارتجفت واندست بين باقى نسوة بنى عبدمناف ووقف ابوها امام الكاهن واشار الى جمع النسوة قائلا :” انظر امر هؤلاء النسوة

الجالسات من منهن لها قضية فلتخبرنا عنها ” كان هذا هو النظام المتبع اخذ الكاهن يقترب منهن واحدة فواحدة ويضر.ب كلا

منهن على كتفها ويأمرها بالنهوض دون كلام اى انها ليس عليها شىء الى ان وقف امامها تمهل وتقابلت نظراتهما عرف انها صاحب

القضية فقال بصوت واضح  شئ عجيب الا وهو …  👇👇 الجزء الثاني 👇👇👇👇👇 كانت هند بنت عتبة نائمة فى غرفتها

عندما فوجئت بزوجها (الفاكه بن المغيرة) يدخل عليها ثا.ئرا صار.خا فيها :” من الذى خرج من عندك الآن” دهشت من ثو.رته

وانكرت انها رأت احدا. ولم يصدق الزوج انكارها وقرر اعادتها الى بيت ابيها وتركها معلقة على حافة الفض*يحة وحاصرتها

الألسنة بالأقاويل حتى ان اباها نفسه ضج من كلام الناس وصاح بها : ” ماذا افعل بك لقد تكاثرت الاقاويل علينا ان كان زوجك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top