النخاعي ، وعادة ما يحدث بعد التعرض للبزل النخاعي أو التخدير النخاعي أو التخدير فوق الجافية. صداع الورم والنزيف
الدماغي: لا تحتوي الجمجمة على مساحة كبيرة بداخلها ، لذا فإن نمو الأورام الحميدة أو الخبيثة ، أو تراكم الدم داخل الجمجمة ،
يضغط على أنسجة المخ ، مما يسبب الشعور بالصداع. صداع عنق الرحم: ينتج عن تلف الأقراص الموجودة بين فقرات العمود
الفقري مما يسبب الضغط على العمود الفقري. عادة ما يتسبب هذا التنكس في الأقراص في آلام الرقبة والصداع. صداع الرعد
المفاجئ: وهو ألم شديد يظهر فجأة دون سابق إنذار ويستمر حتى خمس دقائق. يمكن أن يشير هذا النوع إلى وجود مشكلة في
الأوعية الدموية الدماغية ، وغالبًا ما يحتاج إلى رعاية طبية طارئة. صداع التهاب السحايا: يحدث التهاب السحايا نتيجة إصابة
الأغشية التي تحيط بالنخاع الشوكي والدماغ وتبطن الجمجمة. تُعرف هذه الأغشية باسم السحايا. صداع ما بعد الصدمة: يمكن
أن تسبب إصابات الرأس والرقبة الناتجة عن حوادث مثل السقوط وحوادث السيارات الصداع. صداع الارتداد: يمكن أن يسبب
الاستخدام اليومي طويل الأمد لمسكنات الألم مثل الأسيتامينوفين أو الأسبرين أو الإيبوبروفين الصداع عندما تقلل أو تتوقف
عن استخدام هذه الأدوية. علاج الصداع بطرق طبيعية على الرغم من أن العديد من الأدوية تهدف إلى تخفيف أعراض الصداع ،