-------------------------------------------------------- ----------------------------------------------------------

قصه شاب

دما دعني انظف هذا الجرح واضع عليه مادة السدر لايقاف الدم اذ لا زال يخرج منه ثم نضع عليه لاصق طبي جديد ونمسح عليه

. ولكن للاسف والده يصر على طلبه ،بغسله دون نزع الشاش المربوط على يده اليمنى ونحن في هذا النقاش اذ تدخل علينا والدة

الشاب من الغرفة المجاورة وهي كاشفة الوجه وتأتي الي وتريد ان تقبل يدي وتقول لي: يا شيخ استر عاى ولدي الله يستر عليك

فاذا الاب ياخذ شماغه ويغطي وجهها ويدفها الى الغرفة التي خرجت منها ويقول لها:فظحتينا الشيخ لا يعرف شيئا ،كلمة

فضحتينا يا اخوان عرفت ان هناك سرا انا اصر على فتح الشاش وتنظيف الجرح وهم يصرون على غسله والشاش بيده لا يفتح

ماذا فعلت الجزء الثالث 👇👇👇👇👇👇 ماذَا فعلت عِند توضئته قمت باثقال الماءَ علي يده حتّى تشبع الشاش بالماءَ وكان

مربوطا رِبطا خفيفا بَعد ما اثقلت الماءَ علي يده تركتها فسقطت علي خشبة الغسل وخرجت القطعة مِن يده وسقطت علي الارض

ونظرت الي يده اليمني فوجدتها ملوثة بالدماءَ وهي ممسكة بقطعة سوداءَ فماذَا وجدت يا اخوان ما هَذه القطعة يا اخوان كَانت

هَذه القطعة بقايا مِن رِيموت كَنترول لتغيرِ قنوات الدش كََان ممسكا بها بيده اليمنى حاول والده واخاه ان يخرجوا هَذه القطعة

مِن يده ولم يستطيعوا ولا بد ان يكسروا اصبع أو اثنين ليتمكنوا مِن اخراجها وكسرِ عظام الميت كَكسرِ عظامه وهو حي فاتوا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top