اتفضل ى أ : ……… بعد مرور أسبوع نيرمين بالفعل ما”تت ووالدها اتحبس بعد لما مصطفى ق تسجيلات كانت مع نورهان ليها
هي وأبوها واخد الورق ال بأسمها ه وطلع على بيت سجده مصطفى بحزن وهو موطى رأسه فى الأرض من الاحراج : انا عارف
ان محدش طايقنى بعد ال عملته بس انا فعلا أخدت جزائى وكبير كمان بت تسامحوني بت ترجعي معايا بيتك يا أمي وانتي
ياسجده ترجعيلي سجده وقفت وقالت بهدوء : انت عارف مشكلتك ايه يامصطفى انك فاكر أن كل حاجه تحت أمرك بس احب
اعرفك ان كان ممكن يكون ليك عندي ذرة شفقه لو خو”نتنى وات عليا بس لكن انت ر والدتك ال ربتك وكبرتك وخليتك راجل قد
الدنيا بس للأسف هي دلوقتى مفيش حاجه مزعلاها غير سنين عمرها ال ضاعت على مفيش مصطفى بندم : والله نت صدقونى
ادونى فرصه تانيه كلكم وهثبتلكم أن اتغيرت سجده : اسفه مش هقدر اسامحك أو ارجعلك بس عشان بيني وبين ربنا هقولك أن
وابنك او بنتك هتشوفهم زي ما الشرع والقانون قال مصطفى بصه : انتي !!!! من أمتي طيب سجده : مش هتفرق كتير النتيجه
واحده المهم انك عرفت مصطفى برجاء : طب فرصه عشان الطفل ال جاي سجده : مفيش اي حاجه هتخليني أت عن كرامتي
حتى لو كان ابنى الكلام خلص مصطفى بحزن : وانتى يا أمي ؟؟ كريمه : انا هرجع بيتى مش عشانك عشان ده بيت أبوك الله