لكن يبدو أنه أشفق عليّ فتراجع عن ذلك لفترة كنت فيها كما أنا الزوجة الطيبة المطيعة الغير مكلفة له أبدا في أي طلبات أو
اهتمام أو مطاردة بالأسئلة بل كنت في حالي أجعل كل الأمور تمر بسلاسة حتى وان اضطر لاختلاق أحاول تهدئة الأمور للحفاظ
على البيت ، لكنه لم يت كثيرا حتى عاود وأخبرني بإقدامه على الزواج فعلا وهو مضطر ليتم الطلاق بيننا لصعوبة الأحوال
المادية التي تحول بينه وبين الإنفاق على بيتين ، توسلته ألا يفعل لكنه أصر وأمرني بالرحيل من ال صباح اليوم التالي ليتزوج
في ال لم أرد ركت الأمر تماما لأمي م الطلاق بالفعل ….يتبع…. الجزء الاخير من هنا👇👇👇👇 وسلته ألا يفعل لكنه أصر
وأمرني بالرحيل من ال صباح اليوم التالي ليتزوج في ال لم أرد ركت الأمر تماما لأمي م الطلاق بالفعل . كانت صة شديدة
أقعدتني الفراش لفترة ليست فلم أود أبدا أن اتعامل مع أحد كان قلبي متعبا وروحي مجهدة فقد قت إليه الكثير ولم يق لي سوى
الغدر والخذلان ، كانت المرة الأولي التي ترأف فيها أمي لحالي وبدأت تتقرب اليّ لتخرجني من تلك الحالة ولاسيما أنها مرت
بتجربة مشابهة من قبل ، بدأت تعاونني في كل شيء ماذا نطبخ أين نخرج ماذا نحتاج قد تبدو الأمور بسيطة لكنها جعلتني أشعر
بالاهتمام بشأني . بعد شهور تق لي عريس تزوج من قبل لكن لم ينجب هو الآخر وكان الأمر يحتاج لرحلة علاج لكن زوجته لم