الاخير 👇👇 👇👇👇👇👇👇 قصه وليد وزوجته هدي في ليلة الدخله كان وليد ينظر الى زوجته وكانت جميله جداً
وأحس أن الحياه لاول مره تبتسم له أقترب منها وضع يـ⊂ه عـLـي شعرها ثم أقترب ليقبلها فجأه بـــ،،ــكـــ،،ــت وصرخت في
وجهه ابتعد عنها وليد ثم سألها ما المشكله؟ بكت وقالت له بكل الم بأنها قد أخطأت وفقدت مستقبلها مع احد الاشخاص صـءـق
وليد وأحس وكأن الدنيا تدور فيه كانت ضربات قلبه تضرب بشدة لكنه تمالك نفسه ثم خرج من الغرفة ونام بالغرفة الاخرى من
١لشـــ،،ـــقة وفي الصباح جلس مع زوجته وقال لها لو اني طلقتكي فستصبحين عـLـي كل لسان واهلكي ايضاً سأدعكي تعيشين
معي سنة كاملة بعدها اطلقكي. فستنامين بغرفة وانا بغرفة مرت الايام وكان وليد لا يتكلم مع هدى كان قليل الكلام كانت هدى
تنظر الى وليد بحب لانه كان يمثل جميع صفات الرجولة فهو ١نســ١ن عصامي مات أمه وهو صغير وتزوج ابوه وكانت امرأة ابوه
تعامله بحقد ورغم ذلك فهو لا يكرهها يعاملها بكل أحترام كان متسامحاً مع الجميع وكانت هوايته هي الرسم. وكانت هناك لوحة
مخفية في يوم من الايام أقتربت منها هدى ورفعت عنها الغطاء فرأت وليد في اللوحة وحوله اطفال كأنه بهذا يجسد أمنيته بأن
يكون لديه أطفال بـــ،،ــكـــ،،ــت هدى كثيراً لانها احست بانها ظلمت وليد لانه ليس له ذنب . وفي يوم ممطر شديد البرودة كان