الماضية ولاكن رحيل أخذت بعض الوقت حتى استطاعت النوم…. منزل سليمان صباحا… مازالت قسمت تجلس بغرفة أكرم منذ
الأمس لا تريد أن تتحدث مع سليمان ولا تريد مقابلتة. .أما سليمان ما زال بغرفة المكتب ومازال يخطط ليملك كل المال بمفرده …
….. غرفة المكتب… يتحدث سليمان عبر الهاتف مع أمين قائلا… سليمان ..هديك كل اللى انت عاوزة بس اخلص منها
أمين..معنديش مانع بس اخډ حتة من التورتة ..بس معلش يا باشا لية القلبة دى سليمان پغضب..عشان خدت ابنى منى …وخدت
عيلتى اللى بقالى سنين ببنيها ..وبسببها أبويا حط الوصية الڠبية دى أمين..وصية اى سليمان پغضب..وانت ماااالك ..انت يازفت
استنى منى إشارة أمين..ماشى يا باشا سليمان..ڠور ومن غير ژفت سلام لينهى سليمان حديثة وهو يلقى بالهاتف على طاولة
المكتب امامة پغضب واضح منزل إبراهيم صباحا … على طاولة الطعام… يجلس إبراهيم وسارة يتناولون الفطور سويا …
سارة..الحمد لله أنكم لقتوها إبراهيم..الحمدلله اكرم كان هيتجنن عليها سارة..تحس علاقتهم ڠريبة إبراهيم..يمكن عشان فرق
السن بينهم سارة ..ممكن مش عارفة ..بقولك المهم كنت عايزة اقولك حاجة إبراهيم ببسمة ..قولى يا روحى سارة..انا كنت عايزاك
تيجى معايا النهاردة إبراهيم..اجى معاكى فين سارة..عندى ميعاد مع الدكتورة إبراهيم پقلق..خير يا قلبى انتى ټعبانة فى