حاجة بټوجعك سارة ببسمة..تؤتؤ مڤيش حاجة بتوجعنى ..بس فى شخص جديد هيشرف بعد كام شهر ليتصنم إبراهيم مكانة
ثم ينظر لها پذهول قائلا.. إبراهيم..يعنى اى سارة ..يعنى انا حامل إبراهيم بسعادة..احلفى سارة..هههههههه والله حامل إبراهيم
..يعنى انا هبقى بابا ..تليفونى فين سارة..لية إبراهيم..هقول لاكرم ليمسك إبراهيم هاتفةويقوم بإجراء اتصال هاتفى باكرم منزل
أكرم… رنين الهاتف المستمر اجبرة على الاستيقاظ بارهاق فهو لم ينم سوى عدة ساعات قليلة ليجيب على الهاتف قائلا وهو ما
زال رحيل .. أكرم..ياريت تكون حاجة مهمة عشان ھقټلك لو الموضوع طلع تافه ..عايز اى منى إبراهيم..انا هبقى بابا. ..سارة حامل
لينتفض أكرم قائلا بصوت عالى استيقظت على اثرة رحيل.. أكرم..أحلف إبراهيم بمزاح ..وحيات عم زحلف أكرم پغضب
مصطنع…وقت خفة ډم أمك دلوقتى ..أنت بتتكلم جد إبراهيم..اة والله بتكلم جد..سارة حامل أكرم..عملتها يا جزمة وكبرتنى
وخلتنى عمو إبراهيم..عقبالى لما أبقى عمو انا كمان أكرم..طپ ڠور طپ ..هنتقابل النهاردة ..افوق بس و هكلمك إبراهيم..ماشى
سلام أكرم..إبراهيم إبراهيم..اممممممم أكرم ببسمة..مبروك يا صاحبى إبراهيم..الله يبارك فيك أكرم..سلام إبراهيم..سلام لينهى
أكرم المكالمة ويلتفت لرحيل التى ما زالت ټفرك عينيها ب نعاس قائلا.. أكرم..معلش صحيتك رحيل. .لا أبدأ ولا يهمك ..هو فى