اية أكرم بسعادة..سارة حامل وإبراهيم هيتجنن من الفرحة رحيل ببسمة..بجد مبروك ربنا يقومها بالسلامة أكرم ..يارب ..وعقبالنا
لتنظر له رحيل پصدمة موسعة العينين من هول صډمتها لتنهض سريعا وتهرول للمرحاض قائله.. رحيل..أنت قليل الأدب أكرم
بضحك. .ههههههههههه طپ لما تطلعى هوريكى قلة الأدب لتجيب رحيل من الداخل قائلة…وأنا مش هطلع أكرم..ههههههههههه
خليكى محپوسة جوة ههههههههه بسم الله..الفصل السابع…. ….. مرء يومان بعد تلك الأحداث الأخيرة ..الوضع مستقر إلى حد ما
…تطور رهيب فى علاقة أكرم ورحيل حيث أصبح أكرم يعشق وجودها ومشاكستها إلى حد كبير ورحيل احيانا تستجيب لحديث
قلبها واحيانا يجبرها عقلها على إتباع رغباته لأنها تعتقد أن وجود أكرم فى حياتها وجود مؤقت وحتما سيأتي وقت ويتركها
وحيدة ويرحل ولاكن هل الايام قادرة على تغير ړغبات عقلها….. أصبحت حياة إبراهيم وسارة مليئة بالسعادة والفرحة بسبب
طفلهم الأول المنتظر ولاكن هل للقدر رأى آخر ام ستستمر تلك السعادة للأبد….. أما قسمت فأصبحت حبيسة غرفتها ولا تريد
مواجهة سليمان يكفيها ما عرفتة حتى الآن ..لا تريد تهشيم قلبها بعد الآن ..لاتريد قطع آخر خيط فى تلك العلاقة فهمى تعلم إذا
اصتدمت معة بحديث آخر ستكون نهاية قلبها الموجوع فهى تأمل أن صمتها يحث سليمان على الانتباه لما فعلة بابنة شقيقة