حكايه الفقير والوزير
ليمتحنه و يكشف احتياله فأرسل الملك الجند وراءه فأحضروه فدخل مذعورا فأخبره الملك أن الوزير يريد أن يسأله عن شيئ إن عرف الجواب أجزل له العطاء وإن لم يعرف قطع رأسه فاضطرب الفقير واغتم ولكنه أذعن لرغبة الملك عندئذ سأله الوزيرأين أول الدنيا وأين آخرها فكر قليلا ثم أجاب تبدأ الدنيا وتنتهي عند أقدام الملك …