عايزه اروح قالوا لي ما تخافيش مافيش حاجه وفضلوا يهدوني شويه وبنت عمتي طلعت له وقعدت معاه لوحدهم في الصاله وكانوا بيتوشوشوا بس انا كنت سامعاهم لاني كنت قريبه منهم بس ما كانوش اخذين بالهم سمعته بيقول لها متضايقه من البنت الصغيره وبتقول لي انت مهتم بيها وانت جبتها ليه وانت ازاي تفسحني ولا بتفسحها …
وقلت يمكن جاتله جرثومة في معدته، عملتله السندشات وروحت وراه المدرسة من غير ما يشوفني، واتفقت مع الاستاذة اللي بتدرسله وقعدت راقبته من بعيد.. وقبل الفسحة بربع ساعة ببص لاقيت بنت حاطة إيديها على وشها وقاعدة ! فالاستاذة قربت منها وقالتلها بتعجب: ” مالك ياحبيبتي؟ ي ليه! انتي كويسة؟ ” البنت بصتلها ببراءة وبعدين …
بهدوء…رجع بصلها : تعبانه قمر: لا بس مش جعانه… انا هطلع انام… قمر قامت و طلعت علي فوق فارس ساب لاكل بهدوء ام فارس: هي مانمتش امبارح فارس: لا ولله نامت ام فارس پقلق: فارس معقوله يكون… فارس قام: لا ان شاءلله… خلي حد يجبلي لاكل علي فوق فارس طلع لقي قمر قاعده علي الس-رير …
ده عمار البيت وانت كدا خلاص مشيته بس هعدي عليك احصن البيت وجه بالليل واول ما دخل الشقه لقيت مراتي وقعت من طولها بقولها في ايه قالتلي رجليا انا اتشليت شلتها نيمتها في سريرها وخړجت بيسالني في ايه قولتله سکت وقالي كدا الموضوع مش عمار المكان روح هات لي كوبايه فيها شوية ميه جبت له …
تمشي من عندها بس كانت بتكلمني وتعرفني إني غلطان وإني غلطت في حقها وأنا كنت غبي كنت بقولها حاضر واسكت ومصلحتش حاجة لحد ما فات الآوان . يتبع الجزء الاخير من هنا👇👇👇👇👇👇 _طب اهدى يا حبيبي إن شآء الله تلاقيها مراتك عاقلة وهترجع. _يارب يا ماما ويارب تسامحني. عدى اليوم وهو قام طلع وأنا كنت …
لتقبيل يديه وقدميه. عند باب الدار رايت اقاربي و الجيران مجتمعين۔ينظرون الي نظرات ياس و عطف۔۔فهمت كل شيىء۔۔ وصلت متاخرا۔۔فات الاوان۔۔۔ اشتقت إلى سماع صوته و نغمة صراخه تطرب أذني. لماذا لم أر أبي من قبل كيف عميت عيناي عنه عن العطاء بلا مقابل … عن الحنان بلا حدود … عن الإجابة بلا سؤال … …
بس لا السيناريو ده مش منطقى ,, البنت قالتلى انها كمان بتجيلها حالة النوم دى وبتنام بشكل فورى .. طب وبعدين !! فيه سيناريو مرعب خطر على بالى وتقريبا خطر على بالكو كلكو دلوقتى ,,, معقول جوزها اللى بيعمل كل ده ؟ عشان يدخل شقتى من وراها ومن ورايا وغصب عنى ؟ طب …… طب …
أصبح أسوء» فقال له جحا: «اذهب واشترِ خروفاً وضعه معك بالغرفه وعد بعد يومين.» عاد الرجل ووجهه شاحب وقال له: «اﻷمر أصبح لا يطاق» قال له جحا: «اذهب واشترِ دجاجةً وعد بعد يومين.» عاد الرجل وقد أوشك على الاڼتحار.. قال له جحا: «اذهب وبِعِ الحمار وأخبرني» عاد الرجل وقال له: «لقد تحسن الأمر قليلاً» ثم …
تتقبل وطلبت الطلاق ، حين أخبرتني أمي بشأنه أت كلامها قائلة : -مارأيك بالأمر ؟ أجبتها : – لا أعلم أمي … مارأيك أنتِ ؟ قاطعتني بحدة : -لا هذه حياتك وأنتِ صاحبة القرار . ثم أردفت مُبتسمة : -اسمعي سنقوم بتحديد موعد للجلوس معه حكمين بنفسك عليه حتى وان تطلب الأمر جلسة واثنتين وثلاث …
والناس بتطالبني في المشروع وانا واقفه لوحدى انا وابنه عشان هو ده مصدر رزقنا بس الى بنشتغل بنسد بيه الناس وانا سنى كبر ومش مستحمله الشغل والقرف ان مستضفاه فى شقتى عشان اساعدو او بمعنى اصح اساعد ابنى وانا عصره على نفسى لمونه انى مش قدره اشوف وشه هل الى عملتو صح مشكلة وة كل …
