قصتي

عايزه اعرض قصتي بس بدون اسم انا واحده متجوزه بقالي 15سنه جوازه ابويا غصبني عليها وربنا كر ب اولاد ابويا عليا

الجوازه دي . وانا عمري ما حبيته وشويه لقيته مش بتاع شغل نهايء .. شويه ولقيت نفسي انا اللي شايله البيت حرفيا من شغل

ل مسؤلية ولكل شيء … واخر فتره تعبت ربنا رزقني ب مرض وقعدت سنه ونص وعملت عمليات كتير .. ملقتهوش معايا ولا

جالي حتي … كنت حتي مستنياه يجي يطبطب عليا بس مش محتاجه فلوس منه … عمليتي كانت غاليه ومقدرتش اني اعملها

جالي واحد قريبي اول مره اشوفه عملي العمليه … ومن اول ما ات وانا عايزه أطلق ومشاااكل مش بتخلص .. وكنت بصبر نفسي

اقول ربنا يمكن يهديه ويحس بيا شويه .. ولقيت البيت تقل عليا .ومبقتش بقدر أشتغل زي الاول ..ف رفعت قضيه ..وته.. وابويا

علشان مطلقش قالي ….. 😥😥😥😥😥 وابويا علشان مطلقش قالي عيالك عند ابوهم ..بيت جوزي جنب بيت ابويا كانو

بيجو كل يوم عندي وكل مصاريفهم عليا برده .. الفلوس اللي كنت حوشتها من شغلي صرفتها عليهم… قعدت عند ابويا سنه

وطبعا مافيش راحه بالمره .. وشويه وجالي قريبي اللي عمل العمليه هو انسان في منتهي الادب والاحترام ومرتاح مديااا وقالي

عيالك عيالي وهصرف عليهم … طبعا فرحت واته وهو متجوز ومعاه اولاد … وسافرت معاه لفتره من الوقت ..ومش يني

محتاجه اي حاجه.. وبيتقي ربنا فيه وفي عيالي شايل مصارفهم .. السؤال هنا ..كده اكون ظلمت عيالي علشان سافرت وسبتهم..

الس. م في العسل

ج.1..السم_فى_العسل👇👇👇👇👇 __ من يوم ما حمايا كتب وصيته وقال فيها ان اللى هتخلف بنت هى اللى هتاخد نص

ثروته وحياتنا اتقلبت ١٨٠ درجه للأسوء  انا سهر ٢٥ سنه على قدر كبير من الجمال.. متجوزه من ” احمد الدمنهورى” ولقبه الباشا

وعايشه فى فيلا حمايا ( الدمنهورى بيه) اكبر تجار العاب الأطفال فى مصر وجميع البلاد العربيه عندى سلفتين ” روقيه” ٣٥ سنه

وعندها (مروان ٣ سنوات) وزوجة الأخ الاكبر ( عمار)  اما ” معتزه” ٣٢ سنه وعندها ( ياسين سنتين)  وزوجة الأخ الوسطانى (

كريم)  طبعا انا قولت سلفتين لان السلفه التالته متنفعش تبقى سلفتى لانها اختى التؤام (منار) ومتزوجه من الأخ الوسطانى تؤام

كريم واسمه ( كارم) ومعاها “باسم” عنده شهوور  اما انا بقى مرات الباشا اللى الكل بيعملوا الف حساب واراد ربنا بعد ما حمايا

كتب وصيته  انى احمل ولما شوفت السونار عرفت انها بنوته  ونويت اسميها ( فريحه)  عانيت من الحمل شهور.. وجه اليوم اللى

اتولدت فيه فريحة وكانت فرحه البيت كله  بس رغم الفرحه اللى عشتها اما اتولدت فريحه على وش الدنيا.. عرفت اسوء خبر

بعد ٣ سنوات عرفت انها مريضه سكر  الخبر ده وجع قلبي وكسرنى وكنت بسأل نفسى.. ازاى طفله تعانى من السكر فى سن زى

ولسوف يعطيك ربك فترضى بقلم سمير الشريف

ولسوف يعطيك ربك فترضى بقلم سمير الشريف يحكى أنه أثنين أخوة تركوا ورثا لأبنائهم وكان لدى الأخ الأصغر أبن وحيدا

وكان لدى الأكبر ستة أبناء وكانوا قد كتبوا في الوصية أن الورث والأملاك ملكا للجميع وشركاء في جميعها .. وعندما كبر الأبناء

فبدأء. في العمل على الأراضي والأملاك .وكانا جميعهم عصبة واحدة. وكانوا يعملون سويا مع أبن عمهم الوحيد وعندما. يحصلون

على المال يقسمونها بالنصف مع أبن عمهم  لقد كانا متفاهمين ومتحابين ومتكاتفين. لم يدخل بينهما الحقد والغل والحسد ..وكان

أبن عمهم ماهر في تجارة المحاصيل الزراعية وخبيرا في جعل المحاصيل عالية الجودة وذو قيمة في الأسواق  وكانت

محاصيلهم من أفضل وأفخر المنتجات في المدينة. وحاصله على سمعة كبيرة من بين كافة المناطق الزراعية المجاورة ..وكان

جميع التجار والمسوقين يأتون من جميع المدن والمحافظات. لشراء المنتجات منهم بأسعار مناسبة ومنخفضة  فكبرت تجارتهم

وأصبحوا من أغنياء المدينة. وكانوا يجمعون الأرباح الذي يحصلون عليها من المبيعات في أخر السنة. ثم يقومون بتقسيمها

بانتصاف  وذات يوما. قالت أم الأبناء الستة كيف تقسمون الأرباح اللتي تحصلونها في نهاية الموسم السنوي بينكما بالنصف مع

أبن عمكما وأنتم ستة بينما هو واحدا. فأجاب أحدهم نعم يا امي هذا ما كان مكتوبا في الوصية الذي تركها أبائنا وهذا من حق

سيده تبلغ من العمر

انا سيده ابلغ من العمر 50 سنه كنت متزوجه وعندى ثلاث بنات وولد ترجع قصتى مند حوالى 25 سنه تزوجت زوجى زواج

صالوانات عادى لم اكن احبهه وقتها وكنت احب شخص اخر بجنون المهم تزوجنا وانجبنا وبعد زواجى بعشر سنين ظهر من احبه

فى حياتى وعاود الاتصال بى وانسقت وراء حبى ولم ابالى باولادى وزوجى وكنت اقابل حبيبى هدا فى الحدائق واتحجج

لزوجى باثر من حجه حتى بدا وشك فى وبدا يراقبنى ويسير ورائى دون ان اشعر حتى وجدته فى يوم يقف على راسى انا

وحبيبى السابق وكان وقتها لسوء الحظ كان يقبلنى ووجدت زوجى واقف صامت لا يتكلم وتركنى من كان معى ­ وجرى لما راى

زوجى وانا انهرت لما رايته وجلست اقبل فلاى قدمه ان يسامحنى وهو صامت لا يتكلم ومشى معى وهو صامت وركبت معه

السياره ودهب بى الى البيت ولم يتلفظ بكلمه واحده لاعتاب او حتى ض.رب او س.ب وعشت معه وكان يرفض ان يعمل عمل

اخر ولكنه وجدته يبحث عن عمل يخرج فى الصباح ويعود اخر الليل وادا كان الاولاد معنا يتكلم معى ويضحك ويهزر امام اولاده

حتى لايشعروا بشىء وظل هدا الحال صدقونى لا يغيره يتكلم معى امام الاولاد اما وحدنا لايتكلم معى ابدا ولا ينظر الى وجهى

ويخرج صباحا ولايعود الا اخر الليل وقت النوم وظل هدا الحال حتى كنا فى زواج اخر بنت من بناتى وكان سعيدا يومها يرقص

الهانم

الهانم يلي لابسه نقاب ورا دي تقدري تقولي كنت بشرح ايه دلوقتي. : معلش يا دكتور مش مركزه. هاني: مش مركزة تقعدي في

بيتكم اتفضلي برا. حور بدموع: بس يا هاني انا… هاني بغضب عارم: اسمي الدكتور وكلمه زيادة هتشيلي المادة. خرجت تجري

علي برا ودموعها علي خدها و هو كمل شرحه. بعد ساعه. اعدة سرحانه قاطعها صوت: الدكتور هاني عايزك في مكتبه. حور

ببرود: تمم. قامت راحت المكتب ابتسم. حور بجديه: افندم. هاني بضحك: وحشتني. حور بجديه وكانت ماشيه مسك ايديها:

استني ياحور انا عارف انك زعلانه بس مكنش ينفع تفضلي اكتر كانت عيونهم عليكي وانا بغير. حور رفعت النقاب وبعياط

بعيونها الخضراء: لا انت زعقت لي في حد يزعق لمراته. هاني خدها في حضنه: انتي عارفه انه محدش عارف صح حقك عليا يا

حوري يلا نروح عشان انا جعان الصراحه. ابتسمت حور. روحوا الشقه واول مداخلوا لاقوا بنت لابسه مكشوف. حور باستغراب:

ايه دا انتي مين. سجا: انتي يلي مين. هاني بتوتر: انتي جيتي ليه. سجا برفع حاجب: هكون جايه لي مانت عارف وبعدين اي

الاشكال المقر”فه دي. حور بغضب: مسمحلكيش وبعدين برا بيتي. سجا بسخريه: بيت مين يامو بيت دا بيت جوزي ولا ايه يا

هاني. هاني بتوتر: ا ا حور بصدمه: انت متجوزها انطق رد عليا. هاني ببرود فجاءة: اه اتجوزتها. حور بصدمه: انن بتقوول ايههه