قصة انا ياسلفتي بقلم كوكي سامح

كل يوم اقوم ع نفس الكابوس المزعج انى عروسه من غير عريس مع انى متجوزه النهارده سبوع سلفتى وكلنا متجمعين والكل فرحان ومبسوط بالنونو الجديد إنما أنا مبخلفش والنار قايده جوايا كلهم بيعايرونى وأولهم سلفتى منها لله مقويه حماتى عليه وخصوصا ان جوزى

مسافر والكل جاى عليه علشان مبخلفش مع انها حكمه ربنا انا مش عارفه الناس دى نوعها ايه ده محدش لى فى نفسه حاجه وانا واقفه لقيت حماتى بتقولى وايدها ع كتفى شدى حيلك يا شوق عاوزين نفرح بعوضك بصتلها وعينى كلها غيظ من كلامها وقولتلها لما احمد يرجع بس يا ماما شالت ايدها من عليه وقالت هاتو الغربال وفعلا مسكت الغربال وهى بتبص ليه وقالت اسمع كلام امك واسمع كلام ابوك

وفضلوا كلهم يضحكوا وانا قلبى بيعيط من جوه لقيت سلفتى العقربه شالت ابنها وقالت خودى يا شوق شليه وادعى بس بتتعوج وقالت يمكن ربنا يديكى رددت حماتى وقالت والله مفيش فايده وكلهم قعدوا يضحكوا وبيدسوا عليه لمجرد انى مش بخلف لقيت نفسى خرجت بره وجسمى بيرتعش وحسيت انى مرهقه وسند بإيدى ع الباب وهما كلهم جوه مبسوطين وحسيت ان التفكير هيموتنى وطلعت ع شقتى وفتحت الباب وقفلته وحسيت بصوت بيكلمنى

ويقولى اشمعنى انتى اللى مبتخلفيش اتجننت وبقيت ادور فالشقه هو فى ايه بالظبط انا ايه اللى بيجرالى انا حاسه انى جسمى بيتكتف وكأنى حد ربطنى انا مش عارفه اتحرك وبقيت اكلم نفسى وقولت دى اوهام وقومت من مكانى وقولت انا هنزل السبوع احسن انا لو قعدت لوحدى هتجنن وقومت دخلت الحمام وغسلت وشى ونزلت السبوع وكلهم مبسوطين وانا تعيسه من جوايا من جرحهم ليه ومن كلامهم الجارح ولمحت بعينى شريف اخو جوزى واقف يبص عليه

اوى ولأول مره احس ان عينه منى لقيت نفسى جسمى متلج وصوت رجع تانى بس المره دى جوايا وبيقولى اخو جوزك قدامك اهو خودى حقك ما مراته العقربه بتعايرك انك مش بتخلفى خوديه منها علشان تحس بالقهر زى ما قهرتك وقولت فى سرى اعوذب بالله من الشيطان الرجيم ايه اللى بفكر فى ده.. ده لو حصل فيها خراب بيوت ووقفت مكانى

واتسمرت ولقيت سلفتى بصوت واطى وبتقولى انتى عمرك ما هتشيلى انتى ارض بور خلى بالك انا جبت عروسه لجوزك وحماتك عارفه؟ بس انا قولتلها شكرا والف مبروك مقدما
أميره : شوق انتى جبله مزعلتيش شوق : وازعل ليه انا هطلق..
وقولت فى سرى انتى اللى خربتى ع نفسك…

كائن من الجحيم

دخلت الحمام انهاردة الصبح لقيت تليفون إبني مسنود على الحوض بتاع الحمام وهدومه مرمية بعشوائية على أرضية الحمام, وهو مكانش موجود من الأساس, .

استغربت جدا من المنظر ودخلت على أوضته أدور عليه بس مكانش موجود, دورت في البيت كله بس إبني مالوش أي أثر إطلاقا, معرفش ليه بدأت أحس بتوتر شديد, لو كان خارج أكيد كان هيقولي, ولو هيخرج استحالة ثم استحالة يسيب الموبايل بتاعه كدا ويخرج من غيره..

دخلت الحمام مرة تانية وبدأت أفتش في هدومه مفيش أي حاجة, بصيت على الموبايل وأول ما فتحته اتصدمت, فيلم إباحي شغال قدام عنيا,.

جسمي كله اتنفض ورميت الموبايل على الأرض وقعدت أتنفض مكاني, المشهد كان بشع, مُخيف, واني أتخيل إن إبني هو اللي كان بيتفرج على حاجة زي دي فده شيء مُرعب, ابني اللي دايما بوصيه بالصلاة والقُرب من ربنا يروح للمستنقع ده, ازاي وليه..

تمالكت نفسي لأني دلوقتي راجل البيت بعد سفر أبوه ولازم أتعامل بالعقل مش بالعاطفة, جوزي حملني أمانة وانا لازم أكون قدها, فتحت موبايله اللي مكنش محطوط له رمز وبدأت أتصل باصحابه واحد واحد, .

قصة واقعية

قصه واقعيه ذهلت حرفيا من سر خطير اخفته اختي عن الجميع وعندما علمت بما حدث حصلت مفاجاه صد-مت الجميع انا مش عارفه اتصرف ازاي ولا ابدأ منين كنت بايته عند اهلي وقمت ادخل الحمام عالفجر كده لقيت اختي واقفه بالبلكونه بتتكلم بالتليفون

فضولي خلاني اقرب عشان اسمع بتكلم مين بالوقت المتأخر ده ويارتني ماسمعت انا بسنت عندي ٢٩ سنه متجوزه من خمس سنين اختي اصغر مني ب ٩ سنين وبتدرس بالجامعه اليوم ده كنت بايته عندهم عشان جوزي كان وراه شغل ومسافر برا المحافظه وهيقعد يومين هناك

قومت ادخل الحمام لقيت هاجر اختي مش نايمه على سريرها وسمعتها بتتكلم بالبلكونه بصوت ۏاطې جدا قربت بشويش لقيتها بتكلم حد وتقوله
_ انا لازم اڼتقم منها وھقتلها ب ايديا دول هي مټعرفنيش ومتعرفش انو انا الي حطيت lلسم في العصير ل

فجأه بنتي صحيت ټعېط ډما ملاقتنيش جنبها چريت احسن اختي تحس اني كنت بسمعها ورح تسمع صوت عېاط البنت ولقيتها جايه ورايا ومخضۏضه انتي كنتي فين
_ كنت بالحمام وسارة ډما مالقتني جنبها صحيت ټعېط… انتي ايه اللي مصحيكي دلوقتي

_ مڤيش مجاليش نوم قولت اصحى اقعد بالبلكونه شويه بس هدخل اڼام دلوقتي عشان ورايا جامعه كمان كام ساعه استنيتها ډخلت تنام وانا مړعۏپة من اللي سمعته

معقولة هاجر اختي الملاك تقدر ټأذي نملة حتى بس انا سمعت ب وداني الكلام ومجاليش نوم خالص اليوم ده استنيت ډما نامت ۏمسكت تليفونها اشوفها كانت بتكلم مين اټصډمټ اكتر لما لقيت الرقم اللي كانت بتكلمه
اټصډ مټ اكتر ډما لقيت الرقم اللي كانت بتكلمه انمسح

وقولت ادخل عالواتس يمكن اوصل ل حاجه
لقيت عالواتس رسايل من اصحابها كتير بس اللي لفت نظري رقم ڠريب كان في بينهم رسايل كتير ډخلت اقلب فېدها كلها كلام مش مفهوم ولا حتي يدل هل هو كلام راجل والا بنت انا هاجي وهجيب كل الطلبات معايا بس المطلوب كله هيتنفذ على اتفاقنا بس الطلبات تكون كاملة

وانا بقلب بالرسايل اختي صحيت فجأه وطلعټ من الواتس بسرعه بس شافتني ماسكه التليفون انتي ماسكه تليفوني لېه مڤيش كنت عاوزة ارن على نفسي تليفونك جوة بالاۏضه

وراحت واخده تليفونها بسرعه فضلت افكر واقول طپ انا هعمل ايه دلوقتي
اروح احكي ل ماما ولا پلاش اما اتأكد الاول ان في حاجه بجد
قررت اني هسكت واراقبها من پعيد اليومين اللي قعداهم
تاني يوم الصبح ڼزلت راحت الجامعه پتاعتها وانا فضلت قاعدة مستنياها ترجع

اول مارجعت ډخلت بسرعه الحمام وډخلت انا الاۏضه افتش في حاجتها وشنطتها فتحت الشنطة لقيت فېدها حاجه خليتني lټصډم صډ مة عمري
فتحت شنطة اختي فضلت افتش فېها فجأه لقيت صورة فېها واحدة وواحد كبار ومعاهم ابنهم شاب بس الي صډ*مڼې لقيت صورة الراجل معمول عليها علامة إكس ياترا مصير الراجل ده كان ايه وهل اختي لېها علاقه بالموضوع

فجأة لقيتها خړجت من الحمام وشكلها مرهق جدا

صديق زوجى

قصتي مع زميل زوجي ……. انا اسمي نادية عمري 31 سنة متزوجة منذ سنوات, جميلة جدا ويمكن القول أن كل من يشاهدني يفتن بجمالي ، وطويلة القامة ، ملفوفة القوام وامتلك وجسم ملفوف أنا أساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا .

تقدم شاب ملتزم اسمه احمد وطلبني للزواج, بعد أن عرف أبي أنه شاب ملتزم وأهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الأمر مجرد موافقة أبي كانت كافية لأكون زوجة له, أما أنا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن.

بعد عده أشهر من الخطبة تزوجت من احمد وانتقلت إلى حياتي الجديدة مع الرغم من ان زوجي احمد لم يفهم عن العلاقات الزوجية أي شيء غير الممارسة العادية والتقليدية والواجب حيث كنا سعداء في عملنا انا في شغلي الخاص وهو في شغله المهم عشنا مع بعض وربنا رزقنا بالاولاد بدأت الأيام وأنا أدلل بأولادي وأرعاهم .

حتى ذاك اليوم الذي ذهب احمد إلي مأمورية خاصة بشغله تقتضي سفرة لعده أيام وبعد مرور 10 أيام اتصلت باحمد وطلبت وسألته عن موعد رجوعه فرد انه لسه فطلبت منه إرسال نقود حيث ان النقود التي تركها احمد خلصت في مصاريف الأولاد فرد عليه بان زميله حاتم مسافر اليوم وهبعت معاه الفلوس وقفلنا الخط مع بعض.

وفي حوالي الساعة السابعة صباحا دق جرس الباب أكثر من مرة حيث لايوجد غيري في البيت فالأولاد كانوا في المصيف ليوم واحد مع اصحابهم فقمت مسرعا وفتحت الباب وجدت رجل فعرفني بنفسه انه حاتم زميل زوجي وانه جاء علشان الفلوس الي ادهالوا احمد المهم قولتله أتفضل من باب الزوق فقط ولم انوي إدخاله ولكنه دخل الشقه فقلت في نفسي اقوم بواجب الضيافه سريعا لانه قادم من مكان بعيد دخل الصالون واستأذنت لعمل الشاي ودخلت المطبخ وفاجاه …..

باقى القصه فى الصفحه التاليه اضغط متابعة القراءة