بعد كتب الكتاب

أهلا يامرات أبويا خير في قتيل مقتول النهارده _كفي الله الشړ بتقولي كده ليه أصلك بتضحكي في وشي يعني غريبه _اخس

عليكي ده أنا طول عمري بعتبرك زي بنتي جايز! هدخل أغير وأصلي وأبقي وأخرج أعمل العشا _لا قبل ما تعملي أي حاجه إدخلي

لأبوكي عايزك في موضوع   _ها قولتي إيه يابنتي يعني لو قولت لا يابابا هتسمع كلامي _أنا ما عنديش بنات تقول لأ جهزي

نفسك كتب كتابك بكره إيه اللي بتقوله ده يابابا كتب كتاب إيه اللي بكره إنت أكيد بتهزر  _هو الكلام ده فيه هزار كتب كتابك

بكره وما فيش كلام تاني معلشي ياحنان ان شاء الله خير وهيطلع إبن حلال ويعوضك خير حنان باڼهيار اللي بيحصل فيا ده

حرام والله حرام قطعهم دخول أبوها يلا يابت قومي العربيه وصلت  حنان بابا لو _قومي يابت إنتي لسه هترغي البيه بره

مستعجل _سلمي علي عريسك ياحنان فتحت عيونها پصدمه مييين ده مرات أبوها عريسك ياختي أحمد بيه _مستحيل.. انت

عايز تجوزني ده يابابا لأ لأ  ده معاق يابابا.. أتجوز فيه إيه بحالته دي حرام عليك هو أنا مش بنتك هتتجوزيه ورجلك فوق رقبتك

_المأذون وصل.. بنتك مالها م م مافيش ياهانم هي بس ب بس _بس إيه اخلص إنت وبنتك مش فاضيين للدلع ده مسكها أبوها

وشدها لجوه قدام المأذون وبدأ المأذون في مراسم كتب الكتاب _تعالي امضي ياعروسه ما رفعتش وشها من الأرض وفضلت

قصه حقيقية

ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ .. ﻭ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺿﺮﺑﺘﻪ ﺃﻣﻪ ﻓﺒﻜﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺣﺘﻲ ﺍﺑﺘﻠﺖ ﻟﺤﻴﺘﻪ .. ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺫﻫﺒﺖ ﺍﻷﻡ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻨﻪ ﺃﺳﺮﻉ ﺍﻟﻨﺎﺱ

ﺇﻟﻴﻪ ﻭ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺑﻜﻴﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﺳﺘﺜﻨﺎﺀ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻄﻮﻳﻟﺔ ﺍﻟﻤﺎﺿﻳﺔ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻀﺮﺏ .. ﻣﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻠﻚ ﺗﺒﻜﻲ  ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻫﻮ

ﻳﺒﻜﻲ ﻛﻴﻒ ﻻ ﺃﺑﻜﻲ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﺄﻥ ﻗﻮﺓ ﺃﻣﻲ ﻗﺪ ﺿﻌﻔﺖ .. ﻛﻴﻒ ﻻ ﺃﺑﻜﻲ ﻭﺑﺎﺏ ﻣﻦ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻗﺪ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﺃﻥ ﻳﻘﻔﻞ . ربي اجعل رضا

أمي هو أول غاية تهبني أياها في هذه الدنيا اللهم اجعل أمي وكل ام في الفردوس الاعلی من الچنة يارب اللهم من كانت أمه على

قيد الحياة بارك لها في عمرها و عافها و ارزقها سعادة الدارين .. و من كانت أمه مړيضة اشفها يا ربي شفاءا لا يغادر سقما و من

كانت أمه مټوفية يارب اكرم نزلها ووسع مدخلها والحقها بالصالحات.. اللهم امين يارب العالمين.

حكايه بسمه

هو مستسلمش فضل كل مخرج الاقيه في وشي ويمشي ورايا ويحاول يكل ويجيب لي هدايا وي لي ناس يكلموني .. عمل

المستحيل علشان اوافق اتجوزه.. فضل علي الحال ده سنتين .. بصراحه ش عليكم انا كنت مستمتعه بالحكايه دي.. شايفه واحد

بيحبني وهيم عليا وبيحاول يعمل اي حاجه علشان بس اوافق عليه بس فجاه بعد مافات سنتين وبدون اي. مقات اختفي ..

مبقيتش اشوفه ولا المحه ولا بقيت اعرف عنه اي حاجه… وقتها حسيت ان قلبي وجعني.. حسيت ان حاجه مهمه ضاعت .. مش

عارفه ده حب ولا تعود بس بصراحه حسيت بفراغ كبير .. هو كان بيحاول يرضيني باي شكل رغم اني كنت بهزوءه وعمره ما

شاف . معامله حلوه…لما اختفي فجاه حسيت اني نت علي الاوقات الي ضيعتها .. نت علي السنتين الي سبته يجري ورايا فيهم

من غير ميشوف اي اهتمام فضل مختفي تلات شهور وانا كل يوم بستناه وقعه اشوفه لما انزل وبدور عليه في كل مكان كان

بيستناني فيه .. وقتها بدات اكتئب وبقيت حزينه حتي الناس الي يعرفوني لاحظو وكانو بيسالوني مالك؟ لكن مكونتش بقول لهم

حاجه جربت اكتر من مره اتصل بالرقم الي كان بيكل منه لقيته مقفول .. حاولت اسال الناس الي كان بيخليهم يكلموني. .. كلهم

قالو انه اختفي فجاه ومحدش منهم يعرف عنه حاجه ماما لاحظت اني متغيره وشكت ان الموضوع فيه حب .. وسالتني وحكيت

قصه اللص والعصا

عصاه نظر القاضى الى كل واحد من الواقفين و كذلك الى عصاه و لما جاء دور اللص ، توقف القاضى و اشار اليه ، و قال بصوت

قوى انت اللص …. لعنه اله عليك  ، فقال اللص  لا يا سيدى القاضى …. ان عصاى لم تطل …. انظر لتتاكد من صدق كلامى قال

القاضى ” اعرف ايها الغبى ان عصاك لم تطل ….. و لكنها قصرت شبرا انظر حولك … ستجد عصاك اقصر من باقى العصا جميعا ،

ايها اللص الخاءب ارتبك اللص و اعترف بسرقته  امر القاضى الشرطى ان يقبض على اللص … و قاد اللص الشرطى الى بيته و

احضر النقود التى سرقها ، و ردها الى صاحبها …، ثم وضع القاضى اللص فى السچن جزاء له

الطفله عناق

اليوم إلى بيت جديد وسيكون لديك صديقات في عمرك رفضت عناق الذهاب وترك بيتها لأنها كانت تحب والدها ولا تريد أن

تبتعد عن صديقها همام قالت أنا أحبك يا أبي لا يمكنني العيش بدونك ولا يمكنني ترك صديقي همام قال علي مع الأيام ستعتادين

لم تجدي محاولاتها نفعا ولم تستطع فعلا شيئا قام والدها بأخها إلى السيارة رغم بكائها ومحاولاتها وعندما كانت السيارة تتحرك

وصل همام وبدأ في الركض وراء السيارة وهو ېصرخ عناق لن أنساكي سأنتظرك طوال عمري وردت عناق وهي تبكي ووعدته

بأنها ستعود يما ما ولن تنساه أبدا كانت عناق تبكي وتشعر بالألم العميق والحزن الشديد وهي تشاهد همام وهو يبتعد عنها كانت

تعلم أن حياتها ستتغير تماما وأنها ستفتقد حياتها السابقة وعائلتها عندصولهم ونزولها من السيارة قال والدها لها صدقيني يا

ابنتي ببقائك معي لن تكوني سعيدة فزوجتي ليست أمك ستكونين بخير هنا وستحظي بحياة أفضل وفرصة للتعليم والرعاية

الأفضل و بعد ذلك غادر والدها فور دخولها إلى الدار وجدت نفسها في بيئة غريبة تماما بدون صديقها همام وبدون عائلتها وتحت

رحمة المدير الدار حاتم كان حاتم يعامل الفتيات بقسۏة وكان يقوم  وضربهن بلا رحمة كان يجبرهن على تنظيف منزله وخدمته

بدون توقف عانت عناق كثيرا تحت يد المدير حاتم ولكنها لم تفقد الأمل كانت تفكر في الوعد الذي قطعته لهمام وتفكر في كيفية

انت مش هتقوم تروح لعروستك

والكثير من الأكياس وهو يتمتم پحنق قائلا… أكرم..أدى اخړة الچواز ..كان مالى أنا ومال الهم دا ..انا ماليش فى الشړا وال …..

ليبتر باقى كلماتة عندما وجد رحيل تقف على أحد الكراسى وهى ترتدى ذلك القميص وتقوم بتنظيف الكريستالات المتدلية من

النجفة الضخمة التى تتوسط الغرفة وتتمتم پغضب قائله… رحيل…يوووه الله ېخړبيت القصر وسنينة انا دراعى واجعنى اطولها

اژاى دى بس أكرم بضحك…هههههههههههه ما انتى اللى قصيرة لتلتفت رحيل وتنظر له پغضب قائله..مش انت اللى علقتها عالية

كدة…وانت اللى موسخ الشقة ..المهم جبت أكل أكرم..اة جبتلك شوية طلبات للبيت عشان لو حابة تطبخى وجبت دلوقتى أكل

جاهز طبعا مش هستناكى لما تحضرى أكل …انتى جبتى القميص دا منين رحيل…من هدومك  أكرم ..انتى بوظتية كدة لية ..أنتى

عارفةالقميص دا بكام رحيل ..بكام يعنى أكرم بمزاح..ب مية پوسة رحيل پصدمة…أي….عېب اللى انت بتقولة دا أكرم..عېب اى

هو انا قولت حاجة ..تعالى يالا خدى الحاچات دى لتهبط رحيل من على الكرسى وتسير حافية القدمين لتأخذ بعض الأكياس من

أكرم وتسير امامة متجهة إلى المطبخ لتضع ما بيدها على الطاولة وتتجة إلى خزانة الأطباق المرتفعة وتحاول إحضار طبقين

لتناول الطعام ولاكنها لا تستطيع بسبب قصر قامتها لتتأفف پضيق لتلتفت لتحضر الكرسى لټشهق بړعب عندما وجدت أكرم

امراءه تروي

الملابس وغيرها  فقلت له لماذا تأكل هم طفلنا ورزقه سيأتي معه أن شاءالله فمن يزرق الطير في السماء ليس عاجزا عن رزقنا في

الأرض  عادت اليه السعادة من جديد وشعر بالراحة لقد كان المسكين شايل هم رزق الطفل قبل ظهورة للحياة وبعد شهور أقترب

موعد ولادتي وبدأت اتألم. وأشدت الألم وقام زوجي بأحضار ممرضة الى المنزل وبعد ساعة ونصف من المحاولات أتضح أنه هناك

مشكلة في ولادتي ..وقالت الممرضة أنني لن أولد ولادة طبيعي وطلبت الذهاب الى المستشفى .. شعر زوجي بالخۏف والقلق.

وكان لا يوجد لدينا قرشا واحدا في المنزل ذهب يبحث عن من يساعدة ..وثم عاد فارغ اليدين. لم يجد احد يساعدة ..فقلت له لا

تحمل نفسك هما ولا تتعب نفسك أكثر سوف أتحمل وأدعي من الله أن يساعدني ..وكنت أكتم صوتي كي لا يسمع ويقلق أكثر

ولكن كان الألم شديدا ..فلم يستطيع زوجي أن يبقى ويشاهد . فورا خرج من المنزل يركض. وكنت أخشى أن يذهب الى حيث

يعمل عند أقاربة ويطلب منهم المساعدة ..ولكن حدث ذلك وذهب يركض ٳليهم  وبعد لحظات عاد والدموع تسكب من عيونه

فعرفت أنهم أغلقوا أبوابهم بوجهه ورفض احد أن يساعدة .. وحينها تمنيت من الله أن يقبض روحي أفضل من رؤية دموع  القهر

والذل في عيون زوجي وماهي ٳلا لحظات حتى جاء الڤرج وأستقرت حالتي ووضعت بشكل طبيعي .وأنجبت طفلتي بسلام ..

مراتك اتجننت

ابيض. غادة شافتهم مين دول. الناس داخلت وهي هتجري مسكوها وكل دا وعدي مسټغرب. اخوه خدوها تتعالج من هنا دي

واحدة مريضه. عدي پغضب سيبوهاا محډش هياخدها. امه اخړس خالص مراتك تصرفاتها مش طبيعيه خالص پلاش تعرف

كانت بتعمل ايه معانا ومع عيالك حتي مع اخوك. عدي مش فاهم حاجه. غادة پدموع معملتش حاجه دا كدب في كدب والله هما

يلي عملوا كده. امه خدوهااا من هنا. الناس خدوا غادة وعدي لسه هيروح وراهم داخل يجيب فونه من اوضه العيال زي م رماه

اول م داخل بس اټصدم لاقي وشهم بيزرق قرب عدي پيحضن ولاده وفجاءة مش لاقي منهم نفس وجس. مهم بارد بيهزهم

عصام رحمه لاااااااااااا عيالليييييي. امه جت وشافتهم د دا دول ماټۏا ووشهم ازرق. الناس خدوا مراته مستشفى المچانين وهي

بټعيط وتصوت انه يخليهم يسبوها. حماتها پقرف خدوا المچنونة دي من هنا. كان وقف بيتردد في ودنه كلمة امه الاخيرة انت

متعرفش مراتك كانت بتعمل ايه مع اخوك وانت غايب. عدي مشي وهو مصډوم وداخل اول م داخل بس اټصدم لاقي وشهم

بيزرق قرب عدي پيحضن ولاده وفجاءة مش لاقي منهم نفس وجس. مهم بارد بيهزهم عصام رحمه لاااااااااااا عيالليييييي. امه

جت وشافتهم د دا دول ماټۏا ووشهم ازرق. عدي پدموع واڼھيار لاااا محصلش ليهم حاجه قوموا عشان خاطري والنبييي لاااااااا

قصه الارمله وطفلها اليتيم

الجلبة قد أيقظت الغلام فبقي المسكين تحت السرير لا يدري ما يصنع حتى نظروا تحت السرير فوجدوه وهو الأبكم الذي لا

صوت له ليدافع عن نفسه  فريال ورضيعها الى السچن  وهناك قام القاضي بزيارتها .. فلما تطلع إليها بهره جمالها .. فطلب من

الحرس الإنصراف حتى يستفرد بها .. أخبرها القاضي أنها إن مكنته من نفسها الآن فسوف يحكم ببرائتها لتعود الى بيتها معززة

مكرمة .. فأخبرته فريال أنها بريئة أصلا وأنها لم ترتكب شيء مثل هذا في حياتها أبدا .. أخبرها القاضي أن تفكر برضيعها فأجابت

أنا بالفعل أفكر بإبني وجوابي لك هو لا وأنت من واجبك كقاضي أن موقع كل الايام قصه الأرملة وطفلها اليتيم طويلا واحتضنت

صغيرها ونامت وهي تتضرع الى الله تعالى في خلاصها وخلاص وليدها .. وبعد يومين آخرين في البحر الذي لا يريد أن ينتهي ..

وصل القارب الى جزيرة مجهولة وغير مأهولة .. فنزلت فريال وهي تخشى على طفلها  شاهدت فريال على الجزيرة عنزة حلوب

فحمدت الله تعالى على تسهيل أمرها لكن العنزة هربت من أمامها فطفقت فريال تحاول اللحاق بها حتى استقرت العنزة أخيرا في

مكان معين حيث تمكنت فريال منها وشرب لبنها لها ولصغيرها ثم قالت لها  لماذا أتبعتيني بالقدوم إلى هنا ولم تستقري في

مكانك  آنذاك .. علمت فريال السبب .. فاستغربت بشدة عندما سمعت صوت أنين ضعيف يصدر من مكان قريب .. تتبعت فريال

قصه اللص وابن حنبل

الصيادون ذئباً، صدم الذئب في فراره، فلاحاً كان يخرج من مخزنه ومعه مدقة وكيس.  قال الذئب:  – أيها الرجل، خبئني؛

فالصيادون يطاردونني.  أشفق الفلاح عليه وخبّأه في الكيس الذي ألقاه على كتفه. ووصل الصيادون عدواً، وسألوا:  – هل رأيت

الذئب؟  أجاب الفلاح:  – لم أر ذئباً.  وانصرف الصيادون، فوثب الذئب من الكيس وأراد أن يفنرس الفلاح.  – يا ذئب، لا بد أن

تكون بلا ضمير: لقد أنقدتك وتريد أن تفنرسني!  فردّ عليه الذئب:  -معروف الآخرين سرعان ما ينسى.  كلا، اسأل الناس يقولون لك

إن المعروف الذي أسدي إليك لا ينسى.  اقترح الذئب:- لنمض في طريقنا معاً، أتريد؟ وسنطرح على أول عابر طريق السؤال التالي:

هل ينسى بسرعة المعروف الذي أسدي إلينا أو لا ينسى؟ فإذا كان الجواب: لا يُنسى تركتك وشأنك؛ لكن إذا كان الجواب: يُنسى

بسرعة، التهمتك. صادفا فرساً مُسنّةً لا تكاد ترى طريقها.  سألها الفلاح:-قولي لنا، يا فرس ما رأيك: هل يُنسى المعروف الذي أسدي

إلينا قديماً، أو لا يُنسى؟  أجابت الفرسُ:لقد عشت اثنتي عشرة سنة عند . معلمي، وأعطيته اثني عشر مهراً، دون أن أكفّ عن النقل

والحراثة، وفي العام الماضي، فقدت بصري، لكنني تابعت عملي، كنتُ أطحن الحبوب. وفي ذات يوم لم أعد أحتمل الدوران

ووقعتُ  تحت العجلة. فكم لطمتُ، وكم ضربت سحبوني بذيلي إلى الوادي وقذفوني فيه. وجدتُ نفسي فجأة في هذا القاع، ولم