عالي! مالك: انا خرجتهم عشان نتكلم مش عشان أنتي تقوليلي مش عاوزة نقاش.. ليلي: عاوز اي ي مالك.. من الأخر كدا.. مالك:
عاوزك تفهمي اللي أنا مريت بيه وقتها.. ليلي: اسمعني انت ي مالك.. بالنسبالي جوازنا كان حقيقي ف لو أنت فاكر أنه عشان
وضعنا انا هتساهل مع فكـرة أنك متجوزها و عايش و مبسوط و ممثل عليا دور التعيس تبقي غلطـان.. مالك: اومـال جيتي ليه
دلوقتي!؟ ليلي: عشـان خاطر بابا و لحد ما يسد الدين انا هفضل مراتك و لوقتها دوري اني أفضل جنبك في تعبك عشان مبقاش
قليلة الأصل.. مش عشان أنا خايفه عليك.. سيبته وخـرجت.. مش عارفه انا غلطـانه ولا لا.. يعني هو في وضع دلوقتي اكيد حزن
الدنيا فيه لأنه فقد رجله و أنا أكمـل عليـه.. انا مبقيتش عارفه المفروض أتصـرف ازااي.. لازم أكتم غضبي طالما انا اللي قررت
أكمـل.. ندي: ليلي.. ممكن أطلب منك طلب.. ليلي بضيق: أتفضـلي.. ندي: ممكـن أفضـل معاه الليلة دي.. ليلي بقلق: مكنتش هفضل
هنا أصلا.. شوية و همشي.. ندي: علفكـرا مالك كان مضطـر علي كدا.. و علفكرا ابوكي هو اللي عليه دين مش أبو مالك… سابتني و
مشيـت.. قعدت ساكته.. في الأول وفي الأخر مالك عمل كدا عشان خاطر بابا.. هو كل اللي حصل دا كان بسبب اي اصلا!!! أخدت
شنطـتي و رجـعت البيت تاني.. ليلي: بابا.. أنا موافقـة أتجـوز عمـاد..