حضـرتك الفطـار و جهزته علي السفرة و قعدت مستنياه و انا ايدي علي خدي.. خرج بعد شوية و عمل سندوتش كالعاده.. ليلي:
عاوزة أطلب منك طلب ي مالك. مالك: الفلوس جوا في الدرج خدي اللي انتي عاوزاه.. ليلي: لا أنا مش عاوزة فلوس. مالك:
اومال عاوزة اي! ليلي: عـاوزة أتطلق…… يتبع👇👇👇👇 قصه مالك وليلي الجزء الثاني 👇👇👇👇👇 .مالك: اومال
عاوزة اي! ليلي: عـاوزة أتطلق. ليلي: عـاوزة أتطلق. مالك: اي! ليلي: طـلقني ي مالك. مالك:……… ليلي: ساكت ليـه! أعتقد أنك
عـاوز كدا.. شهـرين ي مالك و أنا عايشـه هنا زي الضيفه و انت مش موجود.. بشوفك دقيقتين الصبح و دقيقتين لما بتيجي و
طبعا بمزاجك مش غصب عنك. وانا عملت كل حاجه اقدر أقسائل احمر يخرج من البدنها لحياتنا سـوا بس أنت مش شايفني
أصلا.. ف عشان أحافظ علي اللي باقيلي من كـرامتي.. ي ريت تطـلقني و كـل واحد يشوف حـاله. مالك: أنا مختارتش الجـوازة
دي ي ليلي..ابويا و ابوكي هما اللي أختاروها.. تفتكري بقي أنا هينـفع أطلق بنت عمي بعد شهـرين جواز! ليلي: بمعني! مالك: بمعني
ان مفيش طـلاق ي ليلي.. ليلي: بس دي مش عيشه! مالك: أستحـملي زي م انا مستإنجاب. ليلي: و أنا اي اللي يجبرني علي كدا..
مالك: مهو ي بنتي لنفس السبب.. اه ي ليلي الجـوازة غصب عني و عنك وانا مش قادر اتقبلها و دا مش عيب فيكي ولا حاجه بس