المحـلول و خرجوا كلهم من عنده.. الدكـتور: انا شايف أن وجـودكم هنا ملهوش داعي دلوقتي هو هينـام و مش هيصحي غير
بكـرا الصبح.. ليلي: مش ينفع معاه مـرافق! الدكـتور: أيوا ينفع بس مش عـاوزين نضغط عليه.. ليلي: عمي لو سمحت انا هفضل
هنا و لو احتاجت لأي حد هكلم حضـرتك. عبد العزيز: ماشي ي بنتي خليكي مع جوزك.. فضـلت واقفه قدام أوضته و ببصله وهو
نايـم..كنت زعلانه عشـانه اوي.. مكنتش عارفه هتعـامل معاه ازاي بعد كدا و خصوصا أنه اكيد مش هيبقي عـاوز شفقـه عليه او
هيستإنجاب النظرة دي في عين حد.. و خايفه اي حاجه اعملها توصله احساس زي دا.. مش عـارفه هتصـرف ازاي و ي تري
هشتغـل ولا لا و هو هيوافق ولا لا.. فضـلت قاعده لحد الفجـر روحت اتوضيت و صليت و رجعت لقيت باب الأوضة مفتوح..
جريت بسـرعه لقيت بنت من سنـي قاعده جمبه و بتبصله ب شرود و كأنها بتفكر في عالم تاني و ماسكه ايده.. ليلي: مين
حـضـرتك!! ندي: أنا.. مراته.. ليلي: اي!! ندي: مـراته.. مراته.. انتي ليلي صح! هو جـراله اي! ليلي بصسائل احمر يخرج من الجسمه:
مش مصدقه.. مستحيـل.. إنتي غير صادقة.. ندي: لا.. انا مش غير صادقة و الدليل اني عرفاكي.. انا و مالك اتجـوزنا قبل فرحكم
ب أسبـوع لأنه اضطـر علي جوازتكم و كنا بنحب بعض و انا اصريت نتجـوز و الأول.. ليلي بصسائل احمر يخرج من الجسمه: