قصة احببت شـBـــح كاملة

 

نرمين يلااا يا سما عاوزين نرتب البيت عشان نلحق نعمل اى اكل بسرعة لحسن النور يقطع تانى

سما حاضر يا ماما نازلة اهوو نزلت وانا بدعى على عمى اللى اخد مننا كل حاجة بعد ما بابا مات بكام يوم ورمانا ف الشارع

نزلت ورتبت البيت انا وماما وعملنا اكل وكلنا وطبعاا بعد الشغل ده كله كب واحدة فينا طلعت اوضتها اخدت دش وماما نامت وانا اقعد ف الاوضة وانا بفتكر بابا واد اى كان بيحبنا ويوم ما مات بعدها بكام يوم اطردنا

Flash back

سما ببكاء: يا عمو انت هترمينا ف الشارع ده بابا لسة مايت من يومين بس

ماهر بغرور: بيتى وانا حر فيه وبصراحة مش عاوزكوا فيه مش كفاية استحمتكوا يومين.

 

نرمين بصدمة: بيتك ازاى ده بيتنا

ماهر بخبث: هو انا مقولتلكيش مش انا مضيت اخوياا ع البيت والشركة وبقوا باسمى

نرمين بصدمة اكبر: انا مشوفتش واحد حقير وحيوان زيك بتعمل كده ف مرات اخوك وبنتوا اتفوا عليك

ماهر بغضب:مسك امى من شعرهااجامد وهى بتصرخ بقولك اى احترمى نفسك انا مش هستحملك اكتر من كده انا استحملتك كتير يلاا برة قالهاا وهو بزق ماما بره البيت

ناهد بدلع وبصت شامته: يا حبيبى متوسخش ايدك ف واحدة ذى ديه يلاا بينا

 

سما بدموع: يلا يا ماما نمشى وحسبى الله ونعمة والوكيل فيه

back

فوقت ع صوت الفون بتاعى وكانت طبعا كانت اقرب واحدة ليا

سما: الو يا حبيبتى

نور بسرعة : اى يبنتى مش برن عليكى من الصبح عاملة اى قلقتينى عليكى انتى كويسة وروحتى البيت الجديد و

سما: باااس ادينى فرصة ارد اى يا يبنتى

 

 

نور: معلش يا سما بس قلقانة عليكى

سما: لا متخافيش انا كويسة الحمد لله ونقلنا البيت هو كويس بس حاسة بحاجة مش مستريحة

نور: حاجة اى تلاقيكى بيتهيالك بس عشان المكان جديد وكده

سما: ممكن برضوا

 

 

نور بتوتر: هو زين مكلمكيش يطمن عليكى من ساعتهاا

سما بحزن ودموع: من ساعة ماعرف انى مورثتش حاجة مبيردش علياا ولا كلمنى انا اتصدمت فيه بجد بابا كان معه حق فعلااا

نوربحزن ع صحبتها: معلاش يا قلبى كويس انوا بان ع حقيقوا وربنا يعوضك انشاء الله بالاحسن

 

البقرة الحزينه

 

في أحد الأيام مرضت البقرة وتوقفت عن منح الحليب ، كانت تعتقد أنها لن تتعافى أبدًا ، قرر صاحب البقرة أن يخرجها من منزله ، فحزنت وفكرت أن مالكها لا يحتاج إليها الآن ، ولن أعود إليه أبدًا ، قررت البقرة أن تهرب

 

في الطريق سقطت البقرة مغشيًا عليها من الجوع ، وكان هناك في الجوار فلاح طيب القلب حين رأى البقرة قرر أن يساعدها ، فأخذها إلى منزله ، بعد عدة أيام بدأت البقرة تتحسن ، فكر الفلاح الطيب مع نفسه وبدأ يفكر من قد يكون مالك هذه البقرة ؟ ، لم يتمكن من إيجاد مالك البقرة ، قريبًا أنجبت البقرة عجل صغير ، وبدأت تدر الحليب مرة أخرى ، كان الفلاح الطيب يطعمها جيدًا ويعتني بها وبطفلها أيضًا

 

وكان الفلاح يبيع حليب البقرة وأصبح رجل ثري ، وكان الجميع يريد أن يشتري الحليب منه ، وبدأت البقرة تشتهر سريعًا ، سمع مالك البقرة عنها وقرر أن يذهب لشراء الحليب هو أيضًا ، حين وصل مالك البقرة إلى منزل الفلاح الطيب وجد أن البقرة هي بقرته بالفعل ، فقال للفلاح الطيب هذه البقرة ملكي ، لكن الفلاح رفض أن يعيد له البقرة

 

حينها صړخ مالك البقرة في ڠضب سوف أذهب لحاكم المدينة وأجعله يجلب لي البقرة ، وفي اليوم التالي وصل إلى الحاكم الذي سمع القصة كلها ، وعلى الفور قرر أن يجمع المجلس الاستشاري للمدينة للمناقشة في الأمر

 

كان جميع الناس يريدون أن يعرفوا الحكم في القضية ، وجاء الحكم مفاجئ للجميع ، حيث أن الحكم كان أن تقرر البقرة بنفسها مالكها الذي تريد أن تبقى معه ، وقف المالك والفلاح كلًا منهما في اتجاه ووقفت البقرة بينهم ، وتوج حاكم المدينة إلى البقرة وسألها عمن تريد أن تعيش معه ؟ ، ابتعدت البقرة عن المالك واقتربت من الفلاح الطيب ، وبدأت تلعق يده في حب ، فكانت البقرة تعلم الفرق بين مالكها القديم وبين الفلاح

 

فقد كان مالكها القديم أناني لم يهتم بها ، على عكس الفلاح الطيب الذي عاملها بلطف واهتم بها وبطفلها ، حينها قرر حاكم المدينة أن يسلم البقرة لمالكها الحقيقي الفلاح الطيب

 

العبرة من القصة :أن تكون طيب القلب ولطيف وكريم ، بالطبع سينعكس عليك الأمر خيرًا ، ويعوضك الله عن كل شيء صعب مررت به ، أما إن كنت غليظ أناني لا تهتم سوى بنفسك فستخسر كل الأشياء الجميلة في حياتك

 

تحياتى

قصة عبدالهادى الهنداوي

 

 

 

 

 

 

ثم اقسم عـLـي نفسه ليقتص من من فعل هذا

 

ويشرب من ⊂oــه ويأكل من كبده

 

عزم ان يبيت عـLـي |لـoـقـ|بر الليل كله

 

فختار مكان متميزن وكان المكان شجرة عملاقة

 

 

 

بجوار قبر” جميلة” زgجته فحمل سلاحه

 

وكان عبارة عن مندقية ذات عيارين وحمل معه كشاف أيضأ

 

 

 

ثم صعد الي اعلي الشجرة مع بداية الليل

 

ظل منتظر وعيونه مثل البرق ينظر إلى جميع الاتجهات

 

ينتظر وهوا احر من الجمر عـLـي |لنـ|ر ينتظر

 

 

 

كي يعرف الشخص المجهول كي ين،تقم منه |شـــ⊂ |لانتقــ|p

 

مرت الساعة تلو الساعة وعبد الهادي منتظر

 

حتي دقة الساعة الثانية بعد Oــنتـ، ،ـصف الليل

 

اذ يراء..حينها…شئ غـ، ،ـريب يقترب يا للهول ماهذا.. لمتابعة

 

 

 

وفي اليوم الثاني من دفـ، ،ـنها ذهب بكرًا مع طلوع الشمس إلي قـ، ،ـبرهـ| وكانت المدافن في منطقة زراعية شبه خالية من السكان وكانت تبـcـد عن قرية عبد الهادي مسيرة أربعة ساعات سير عـLـي الأقدام، فعندما وصل الي قـ، ،ـبرهـ| كانت |لصـ⊂oــة الشديدة عـLـي قلبه.

 

إذ وجدها خارج قـ، ،ـبرهـ| والقبر منبوش عليها!!!.

 

 

 

 

 

Gقف Oـذهـgل محتار ويسأل نفسه من الذي فعل هذا، ومن يجرئ عـLـي ان يفعل هذا فغضب غضبًا شديدًا.

 

وقد أعاد دفـ، ،ـنها ثانيةً وتوجه الي قريته يـ⊂ــoــل الخبر إلي اهله…….

 

 

 

وفي اليوم الثالي ذهب لزيارتها مجددًا، فلما وصل الي قـ، ،ـبرهـ| وجده منبوش مرة Шــري وججث0ة زgجته Oـقطـgـcـة الساق، Gقف وجهه محمر لا يعلم من فعل هذا، ثم اقسم عـLـي نفسه ليقتص مِن مَن فعل هذا بها، ويشرب من ⊂oــه ويأكل من كبده، فعزم عـLـي ان يبيت في |لـoـقـ|بر الليل كله.

 

 

 

فإختار مكان متميز وكان المكان شجرة عملاقة بجوار قبر”جميلة” زgجته فحمل سلاحه، وكان عبارة عن بندقية ذات عيارين وحمل معه كشاف أيضًا، ثم صعد إلى أعلى الشجرة ومع بداية الليل ظل منتظر وعيونه مثل البرق ينظر إلى جميع الاتجاهات.

 

 

 

وينتظر وهو عـLـي أحر من الجمر، لكي يعرف الشخص المجهول الذي نبش المدفن زgجته التي يحبها كي ينتقــp منه |شـــ⊂ الانتقام، مرت الساعة تلو |لـــШــري وعبد الهادي منتظر حتي دقة الساعة الثانية بعد Oــنتـ، ،ـصف الليل اذ يري حينها زgجته الاولي متجهة الى |لقبر فنظر عبد الهادى الى زgجته الاوله متعجب ماذا أتى بها فى مثل هذا الوقت المتأخر من الوقت!!

 

 

 

فوجدها متجهه لقبر زgجته لتطمئن عـLـي انها غير موجودة فظهر زgجهـ| وسألها ماذا أتى بكى الى هنا فى مثل هذا الوقت أجابت عـLــيه وهى فى رعشه وتوتر شديد لقد اشتقت إليها وجئت لزيارتها، قال لها وهو ينظر باШــتغراب انتى تكذبين، قالت نعم أكذب.

 

 

 

انـL من فعل كل هذا بها انـL الذى أخرجتها لتأكلها الثعالب والذئاب، قال لها لماذا ؟؟ هل قصرت فى حقك يومًا ؟؟ وماذا فعلت لكى هذا البريئه ؟؟قالت رأيتك تحبها أكثر Oــني وتهملنى وحتى سمعت وعدك لها وهى عـLـي فراش المoت لقد كنت تحبها أكثر منى،.

 

 

 

ولا تعدل بيننا ولقد امرك الله بالعدل وانت أهملتنى، فقال لها زgجهـ| عبد الهادى لقد عدلت بينكم وانتى من اوصلنى الى ذلك انـL احبها اكثر منكى باهمالك لى فقال لها مثل ما فعلتى بها سأفعل بكى وقتلها وترك الذئاب والثعالب تأكل من جسدها، وتم القبض عـLـي عبد الهادى وتم إع،.،دامه.

 

 

 

قصة انا وبنت خالتي كاملة هتعجبكم اوي

 

الجزء الثاني …….. اسراء تليفونها رن الساعه ٥ ونص الفجر اسراء شافت لقت محمد اللي بيرن وبعد تفكيير كتير ردت اسراء : براهفه ومستنيه الأمل يرجعلها تاني بعد اللي حصلها فرد محمد : اذيك يااسراء اسراء : الحمد لله خير بتكلمني دلوقت ليه محمد : مفييش عايز اكلمك شوية ف موضوعنا اسراء : بتفكير قلبها فرح وحست انه ممكن يتقدملها علشان يصلح غلطته معاها.. خير يامحمد موضوع اي اتكلم

 

محمد : موضوعنا اللي عملناه سوا ومش عايزك ټعيط ي انا بفكر اسراء : ووصلت لإيه يامحمد بعد ماخليتني كنت ھمـ،وت نفسي محمد : محدش قلك تعملي كدا اسراء : والله يعني شايف ان المفروض اعمل اي بعد ماضيعت شرفي وشرف ابويا.. وقفلت اسراء المكالمه بتفكر رد محمد هيبق اي وبعد ماقفلت اسراء محمد بيفكر ياتري هعمل اي اتقدملها واتجوزها ولا اعرفها انها حامل وتروح تسقط ولا هعمل أي

 

 

..

 

 

 

نام محمد بس اسراء فضلت صاحيه منمتش من الخۏف والعياط جت مامتها الساعه ١٠ يلا يإسراء قومي افطري اسراء :: مبتردش وقافله الباب عليها يابنتي ردي عليا متعذبنييش معاكي وفجأه اسراء ردت وقالت محدش ليه دعوه بيا انا حره ان شالله اموت وتخلصوا مني.. ونامت اسراء وجت الساعه ٥ المغرب صحيت اسراء ووقتها رن تليفونها لقته محمود ابن عمها كان مساااافر علشان يجهز نفسه وينزل يتجوز

محمود : ازيك يا اسراء واخبار بابا وماما اسراء : الحمد لله بخير انت اخبارك عامل اي محمود : الحمد لله بخير عامله اي ف الدراسه وحياتك اسراء : يعني ماشيه كويس محمود : اي دا دا احنا متفقين هتشدي حيلك وتدخلي طب اسراء : ان شاء الله وقفلت.. راح باباها بينده يإسراء… قومي كلي يابنتي متتعبنييش معاكي هتتعبي والدكتور قال تاكلي كويس بابا انا مش جعانه ولا عايز اكل ولا اكلم حد اه من الحق محمود ابن عمي كلمني وبيقول ان تليفونك مقفول

 

 

باباها رد وقال ماشي هفتح التليفون واكلمه بس قومي تعالي وافتحي الباب. حاضر يابابا قامت اسراء خدت شاور وغيرت وبقت تمام شويه وخرجت قعدت برا مع باباها ومامتها.. وجت الساعه ٨ الباب بيخبط مامتها قومي يإسراء افتحي حاضر ياماما….. لقت خالتها ومحمد ابن خالتها قلبها فرح حست انه جي علشان يخطبها ويصلح غلطته… لاكن متكلمش.. خالتها : ازيك يإسراء

اسراء : الحمد لله بخير تعالي اتفضلي.. دخلوا وقامت اسراء بتبص ل محمد وهو يبصلها ببعد ويبص لباباها ويبصلها بتلميح… فقامت اسراء.. قالت ليها خالتها == اي ي اسراء مش عاجبك القعاد معانا ولا اي اسراء : لا ياخالتوا تعبانه شويه بس.. فبصلها محمد وضحك ضحكه خفيفه فدخلت بحرقه اسراء اودتها وبتعيط وتفكر.. ازاي مش جي يخطبني وبيضحك كمان بتريق عليا… اه ياكلب

 

 

ففتح محمد تليفونه وبعتلها رساله ( بصي يإسراء انا مقلتلكييش تسلميلي نفسك وتخليني انام معاكي.. دا كله بمزاجك واللي متعرفهوش انك حامل والدكتور قالي كدا لما عورتي نفسك وقلتله ميعرفش حد ع اساس اني جوزك وعاملها مفاجاأه وانا لسه بفكر هعمل اي) فتحت اسراء تليفونها لقت الرساله lټصدمت انها حامل داخت ووقعت مغمي عليها… دخلت ماماتها بتندهلها وفجأه بتصوت ماماتها

محمد خاف ومرداش يدخل ف الأول يشوف ف اي دخلوا فوقوها مالك يإسراء حصل اي يابنتي دخل محمد وقف ساكت وبيبص ف الأرض ويبصلها ويبص لخالته وجوزها..

قالتلهم مفيش بص محمد ليها وفرح والخۏف راح… وبعد ماأطمنوا عليها مشي محمد ومامته…… ونامت اسراء لحد الساعه ١ الظهر ف دوشه برا ف البيت صحيت اسراء بتفتح الباب لقت مفاجأه

 

مكنتش متوقعاها خالص….

قصه كان شاب يتيم الأب يعمل مساعداً مع زوج خالته كامله بقلم سمير شريف القناوص

 

 

 

 

حتى تمكن وسيم من حفظ جميع القطع المناسبة ومكانها المناسب .لجميع الأجهزة الٳكترونية ..فأصبح وسيم ينقصه التطبيق في العمل ..لقد كان يبحث عن فرصة يكون زوج خالته منشغل في الخارج لكي يقوم بتطبيق ما حفظة سابقاً ..

 

وأخيراً وجد وسيم الفرصة المناسبة ..لقد كان زوج خالته يتحدث مع صاحب أحد المحلات الذي يقع بقرب محله ..وقام وسيم بفتح جهاز شاشة تلفاز. وقام يبحث عن القطعة الخربانه. وقام بتبديلها وطبق الجهاز. ثم قام بتجربتها ..وكان قد قام بٳصلاحها ؟

 

وفجأة عاد زوج خالته وشاهد وسيم يجلس على مقعدة وكان قد أصلح شاشة التفاز ..فأندهش وشعر بالڠضب ..فقال له ؟ كيف أستطعت من ٳصلاحها وأنت لا تعرف شيئاً. ولم أسمح لك بالتعليم ولم أسمح لك بالنظر ٳلي وأنا أعمل ؟

 

 

 

لقد كان وسيم يشعر بالخۏف ، ولم يستطيع الرد على سؤاله ..فقام بطرده من المحل وقال له ، من اليوم سوف تتكفل بأطعام أسرتك بمفردك ؟

 

وفي اليوم التالي ذهب وسيم يبحث عن عمل في المحلات .وأخيراً وجد محلاً صغيراً جداً وكان صاحب المحل رجلاً مسن كبير في العمر. وافق الرجل على وسيم وأتفقا على أن يقتسم المال على حسب الشغل،

 

بدأ وسيم بأخراج ما تعلمه في محل زوج خالته وقام بٳصلاح بعض الأجهزة القديم كبداية ؛

وبعد مرور أسبوع أصبح وسيم يستقبل زبائن. ويقوم بأصلاح الاجهزة بمختلفة الأنواع..

 

تعجب الرجل المسن من ما يحدث مع وسيم. حيث أنه لم يشتغل منذ فترة طويلة مثل هذه العمل الشديد ولم يكن يأتي ٳليه سوى القليل من الزبائن …لا يعلم الرجل المسن ما الذي يحدث مع وسيم ..ولا يعلم أن ما يحدث مع وسيم هو جبر خاطر من الله ومعونه ٳلهيه ؟

 

 

 

وماهي الا أيام حتى أصبح وسيم أسمة مشهور في الأسواق. وفتح الله عليه وأصبح مهندس كبير ويستقبل عدد كبير من الزبائن. وأصبح يتعاقد مع أصحاب فنادق ضخمة ..

 

ثم قام بشراء منزل ونقل أسرته فيه ..ولكن لم ينسى وسيم الرجل الذي فتح له محله ..حتى طلب منه وسيم أن يبقئ في منزله ويستلم ماله دون أن يعمل ؟

 

وعندما علم زوج خالته بما أصبح عليه وسيم جاء اليه وطلب منه أن يصبح شريكه في العمل ..

رفض وسيم طلب زوج خالته ، وأخبره أنه ليس بحاجه الى شريك ..

 

قمر الجبل

رواية قمر الجبل ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

قمر…تخرج من الاوضه وتذهب الي المطبخ وتجهز العصير وتذهب بيه العريس
قمر…تنظر اليه وترتبك وتقع منها الصنيه علي الأرض
الاب.. يقوم بغضب عليها

 

تدخل قمر وتلاقي جبل في وشها تقع منها الصنيه علي الأرض وترتبك
الاب… يقوم بغضب انت ايه عمرك ما تعملي حاجه صح في حياتك ويمسكها من يدها بشده
قمر.. تدمع عنيها وتنزل راسها في الارض انا اسفه

 

الاب.. يلا نضفي القرف ده
قمر.. تنظر بطرف عنيها علي جبل
جبل يضع رجل علي رجل ومبسوطه من منظر قمر وهي بتلم القزاز
قمر..وهي بتلم القزاز تجري يدها

 

جبل.. قولت ايه
الاب.. تحت امرك
جبل. اخر الاسبوع هاجي ونكتب الكتاب
ويقوم.. ويعلق زراير البدله ويعدي ويدوس علي اين قمر ويكمل طريقه

 

قمر.. تمسك يدها وتبكي ليه كيده يا بابا ليه
الاب. يوصل جبل علي الباب ويدخل وهو طاير من الفرحه خلاص هنعدي الفقر اخير
ا

 

قمر.. تنظر اليه وتبكي
الاب… غوري يلا مش وراكي شغل ولا انا اللي هتكلف بمصروفك يلا غوري
قمر.. تمسك يدها انا اخت انهارده اجازه
الاب… يعني ايه يا روحي امك

 

قمر.. تنظر الي يدها والدم الذي يخرج منها وتبكي
الاب.. يمسكها من الطرحه يلا علي شغلك ويجرها ويرميها بره الشقه
قمر.. تجلس علي السلم وهي تبكي
غالب.. يلف بي السياره انا مش عارفه اعمل ايه انا هتجنن يعني ايه تروح متي كده لا والف لا ويرجع علي الفله ويدخل وهو متعصب

 

حبيبي
غالب.. يدوس علي يده بغضب بعدين يا نهي انا تعبان مش ناقص وجع دماغ
نهي.. بصوت عالي انت كل ما اكلمك تقول بعدين بعدين انا اضيقت منك ومن تصرفاتك انت ايه يا اخي مش بتحس ليه بيا حرام عليك والله حرام حرمتني من كل حاجه ا

 

حتي اقل حاجه حرمني منها
غالب.. يووووو كل يوم نفس الكلام ده اه انا مش عايز اخلف منك يا ستي انا حر مش ده اللي كونت انتي وابوكي عيزينو منك اني اتجوزك واهو اتجوزتك عايز ايه تاني
نهي.. يعني ايه مش عايز تخلف مني

 

غالب.. اه مش عايز
بصراحه كده انا بحب حد غيرك وهتجوزها وهي اللي هتكون ام عيالي ايه رايك ويطلع علي السلم ويفتح الاوضه ويعلق الباب بشده
نهي.. تترمي علي الارض وتبكي بتحب حد غيري يا غالب
سما… حبيبي انت فين دلوقتي

 

 

… انا مستنيكي في المكان بتاعنا يلا ما تتاخريش عليا
سما.. هوا البس واجي علي طول
سما تغلق التلفون وتجري تفتح الدولاب وتخرج فستان جميل بلون البيج وتترك شعرها وتفتح عرفت اختها وتفتح الدولاب انا عارف انك بتخبي الفلوس ليه بس

 

 

انا اول بيها وتخرج الفلوس وتوضعها في الشنطه وتخرج من الاوضه من غير ما حد يحس بيها
وتفتح بابا الشفه وتخرج بسرعه
وهي فرحانه انها هتقابل حبيبها وتضحك ههههههه

 

نهي.. تترمي علي الارض وتبكي بتحب حد غيري انا يا غالب ماشي لمه اشوف انا ولا انت
قمر.. تمشي قي الشارع وهي خزينه ويدها بتنزف وتبكي وبعدين
عبدالله.. بتي ايه ده

غرام العنقاء

رواية غرام العنقاء ❤?كاملة ? جميع الفصول ? ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

 

-ربنا يخليك ليّ يا سامح
-ممكن تهدي بقى عشان خاطري لحد ما باباكِ يرجع من السفر وبعدين نشوف الدنيا فيها إيه
هزت رأسها متفهمة، بينما داخلها مشتعل قلقا، هل من الممكن أن يحدث لوالدها شيء سيء ؟!

 

-خايفة أوي يا رب طول في عمره
-متخافيش خالص وأنا جنبك
__________
بعد مرور أسبوعين من عودة والديها وإخوتها من السفر وبعد بدء مرحلة كابوس الكيماوي والإشعاع ومرحلة الخوف والرعب لـ كاميليا وخوفها من فقد والدها

 

فهي تحبه كثيرا، دخلت غرفة والدها عندما طلب حضورها لتجلس معه قليلا قبل أن يذهب إلى المشفى :
-ايوة يا بابا كنت عايزني؟
اقتربت منه وهي تنحني إليه تُقبله من خديه:

 

-تعالي يا حبيبة بابا
-انت كويس يا حبيبي ؟!
همس والدها بأمل:

 

-هبقى كويس لو شوفتك عروسة يا كاميليا
أومأت كاميليا بابتسامة:
-إن شاء الله يا بابا تشوفني وأنا عروسة خلاص كلها 3 سنين واتخرج من كلية الهندسة ونتجوز أنا وسامح ما هو حضرتك متفق معاه على كده

 

رد والدها بحزن:
-أه يا حبيبتي عارف .. بس دلوقتي الوضع اتغير
اتسعت حدقتا عينيها بدهشة :
-مش فاهمة يا بابا

 

-نفسي اشوفك عروسة قبل ما أموت يا كاميليا
قالت كاميليا مقاطعةً إياه :
-لالا يابابا لو بتحبني إوعى تقول كده عشان خاطري
هز والدها رأسه بيأس وقال:

 

-دي الحقيقة يا بنتي أنا المرض بينتشر عندي أكتر و حالتي بتسوء.. عشان خاطري طمنيني عليكِ قبل ما اموت يا حبيبتي
لم يكد يكمل حديثه فقالت بصوت باكٍ:

 

-يا بابا .. انت عارف إني متفقة مع سامح لحد ما اتخرج وأنا كليتي عملية وصعبة
نظرت إليه وكأنها تريد أن تنفي كلامه مرة أخرى ولكنه قاطعها:

 

-سامح طمني وقالي أنه هيساعدك في كل حاجة ومش هيخليكي تعملي مجهود في أي حاجة خالص وهيعيشك ملكة
ردت بخوف:
-بس يا بابا أنا خايفة .. أنا مكنتش مستعدة للجواز دلوقتي خالص..و كنت مرتبة نفسي مع سامح على خطوبة 5 سنين مش سنتين بس

 

مسح دموعها قائلًا :
-عشان خاطري يا كراميلا لو بتحبي أبوكي حققيلي أمنيتي .. أنا مش ضامن هعيش إمتى
ردت عليه باستسلام ممتزج بالتردد:

 

-حاضر يا بابا .. إللي تشوفه
همس والدها بنبرة واثقة:
-أنتِ قوية وهتقدري تسندي نفسك وتسندي أمك يا بنتي

 

________
اتفق والد كاميليا مع سامح على تعجيل زواجهما ليتم في خلال شهر ! وبالطبع سامح فرح بهذا كثيرا
حسنا هو يريد أن يتزوجها في التو واللحظة .. لكن كاميليا دائما تتحجج بدارستها تريد أن تنهي دراستها بالجامعة أولا .. لكن سامح بالطبع لم يمنعها منها ..

 

اتصلت به كاميليا فمن الضروري أن تقابله على عجل
وصل إليها كانت تنتظره في مطعم هادئ وجدها شاردة الذهن فـانتبهت إليه لتهتف بريبة:
-سامح

 

سألها مباشرةً:
-أيوة يا حبيبتي .. جيتلك أهو.. ممكن تفهميني مالك بس!!
عقدت حاجبيها بتوتر:
-أنا خايفة

 

همس برقة:
-من إيه يا روح قلبي
همست بخوف:

ﻣﺪﻳﺮﺓ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﺯﻭﺝ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ

 

 

 

ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺑﻜﺮه ﻛﻞ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻨﻜﻢ ﺗﺠﻴب ﻣﻌﻬﺎ ﺧﻤﺴﻤﻴﺔ ﺭﻳﺎﻝ

واﺫﺍ ﺟﺖ ﺗﻮﻗﻊ ﻟﻠﺤﻀﻮﺭ ﺍﻟﺼﺒﺎﺣﻲ ﺗﺤط ﺍﻟﺨﻤﺴﻤﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺩﻓﺘﺮ ﺍﻟﺤﻀﻮر

ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺁﺧﺬ ﻓﻠﻮﺳﻬﺎ ﻣﻌﻨﺎﻩ أني لم أتزوج ﺯﻭﺟﻬا والتي لم أخذ ﻓﻠﻮﺳﻬﺎ

ﻫﺬﻱ ﻫي ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﺯﻭﺟﻬا ﺣﺮﺍﻡ ﺁﺧﺬ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﻓﻠﻮﺳﻬﺎ

ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ﻃﻴﺐ ﺑﻜﺮه ﺑﻨﺠﻲ ﻭﻧﺠﻴب الخمسمائة ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺘر ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺍﻟﺒﺎﻛﺮ

ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ﺟﺎﻳﻴﻦ ﻭﻛﻞ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟ ﺭﻳﺎﻝ ﻭﻗﻌﺖ أﻭﻝ ﻣﻌﻠﻤﺔ ﺣﻄﺖ ﺍﻟﻔﻠﻮس ﺃﺧﺬﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮة ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺔ ﺗﻨﻔﺴﺖ ﺍﻟﺼﻌﺪﺍﺀ أﻧﻪ ﻟﻴس ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻷﻥ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ أﺧﺬﺕ الخمسمائة

ﻭﺑﺪﺃ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ﻭﻛﻞ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺠي ﺗﻮﻗﻊ ﺗﺤﻂ الخمسمائة ﻭﻳﺒﺪﺃ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﺪﻕ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﺎﺧﺬﻫا ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ

ﻭﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺗأﺧﺬ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﻤﻌﻠﻤﺔ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ ﺣﻄﺖ ﺍﻟﺨﻤﺴﻤﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻓﺘﺮ ﻭﻭﻗﻌﺖ ﻟﻜﻦ

ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﻣﺎ ﺃﺧﺬﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺔ ﺧﺬﻳﻬﺎ ﻟﻴﻪ ﺷﻮﻳﺔ أﺣط أﻟﻒ

ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ أﻋﺬﺭﻳﻨﻲ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺔ ﺳﺎﻛﺘﻪ . ﺑﺪﺕ ﺗﺤﺲ ﺑﺤﺰن ﺷﺪﻳﺪ

ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﻧﻈﺮت إﻟﻴﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺟﻮﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻫﺮ .ﻭﺳﺤﺒﺖ ﺍﻟ ﺭﻳﺎﻝ ﻓﺮﺣﺖ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺔ ﺟﺪﺍ ﻷﻥ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺃﺧﺬ ﺍﻟ ﺭﻳﺎﻝ

ﺟﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﺑﻌﺪﻫا ﻭﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺗﻠﻌﺐ

ﺑﺄﻋﺼﺎﺑﻬن ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺔ ﺍﻟ

ﺟﻤﻌﺖ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺣﻮﺍﻟﻲ 11500 ﺭﻳﺎﻝ ﻟﻜﻦ

كان ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻌﻠﻤﺔ ﻏﺎﻳﺒﺔ إﺗﺼﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬن وﻗﺎﻟﺖ ﻣﻌﻠﻴﺶ ﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺃﺟي ﻟﻜﻦ ﻋﻠﻤﻮﻧﻲ ﺯﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺰﻭﺟﺘه ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ

ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ للحين لا نعلم كلنا ﺃﺧﺬﺕ ﻓﻠﻮﺳﻨا وﺑﺎﻗﻲ إﻧﺘﻲ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺔ ﺍﻟﻐﺎﻳﺒﺔ ﺑﺪﺕ ﺗﺤﺲ ﺑﺨﻮﻑ

ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﻫﺎ ﺧﻠﺼﻮ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ

ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ﻻ ﺑﺎﻗﻲ ﻓﻼﻧﺔ ﻏﺎﻳﺒﺔ ﺟﺖ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺔ ﺍﻟﻐﺎﻳﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟي ﻭﺟﺎﺑﺖ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟ ﺭﻳﺎﻝ ﻭﺣﻄﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺩﻓﺘﺮ ﺍﻟﺘﺤﻀﻴﺮ ﻭﻭﻗﻌﺖ

ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ أﺧﺬﺕ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﻭﺳﻜﺘﺖ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺍﻟﻠﻲ أﺧﺬﺕ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﻠﻮس ﻭﺑﺪﺃﻥ ﻳﺴﺄﻟﻦ ﺃﻧﻔﺴﻬﻦ ﻳﺎ ﺗﺮﻯ ﺯﻭج ﻣﻦ ﻓﻴﻨﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺰﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ

ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎت ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻹﺟﺘﻤﺎﻉ ﻃﺎﺭﺉ

ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ﺑﺪﺕ ﻗﻠﻮﺑﻬﻦ ﺗﺪﻕ ﻹﻧﻬﻦ ﻗﺎلن أﻛﻴﺪ ﺭﺡ ﺗﺨﺒﺮﻧﺎ ﻣﻨﻬﻮ

ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﻟﻠﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ﻃﺒﻌﺎ أﻧﺎ ﺟﻤﻌﺖ ﻣﻨﻜﻢ 12000 ﺭﻳﺎﻝ ﻭﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺗﺰﻭﺟت ﺑﻞ ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺩﻭﺭﺓ ﺗﺪﺭﻳﺒﻴﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻜﻦ ﻳﺎ ﺑﻨﺎﺕ .

ﺻﺎﺭ ﻟﻲ ﺳﻨﺔ ﻭﺃﻧﺎ أﻃﻠﺐ ﻣﻨﻜﻢ ﺗﺘﺒﺮﻋﻮﻥ ﻟﻤﺼﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳة ﻭﻟﻜﻦ ﻭﻻ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻨﻜﻦ ﻋﻄﺘﻨﻲ ريال ﻭﺍﺣﺪ ﻭﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﻤﻌﺘﻬﺎ ﻣﻨﻜم ﻣﺎﺭﺍﺡ أﺭﺟﻌﻬﺎ ﻟﻜم

وسوف ﻧﺒﺎﺷﺮ بتصليح ﺍﻟﻤﺼﻠى ﻭﻧﺮﺗﺐ ﻣﺪﺭﺳﺘﻨا ﻭﻧﺸﺘﺮﻱ ﻛﺘﻴﺒﺎﺕ ﻟﻠﻤﺼﻠﻰ ﻭﻫﺪﺍﻳﺎ ﻟﻠﻄﺎﻟﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻤﻴﺰﺍﺕ

ﺻﺎﺣﺖ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﺎﺕ ﺑﺼﻮﺕ ﻭﺍﺣد. ﻓﺪﻭى ﻟﻚ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﻭإﻥ ﺣﺒﻴﺘﻲ ﻧﺰﻭﺩﻫم . أﻫﻢ ﺷﻲ إﻧﻚ ﻣﺎ ﺗﺰﻭﺟﺘﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣن أﺯﻭﺍﺟﻨﺎ

تعلم فن الإدارة

 

رواية حبيبي الشبح ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

سلمت عليه وهو سلم عليها وبعد كده راحو يدورو ليها علي شغل فضلو يدورو لحد ما لاقت في مطعم شهير دخلت للمدير اتقبلت في الشغل وقال هتبدأ من بكره واداها اليونيفورم والمرتب بتاعها هيبقي ألفين جنيه في الشهر وهي كانت فرحانه جدا ومبسوطه من مرتبها وفتحي فرحان عشانها لأنه بيعتبرها اخته وبعدين خدها وراحو يفطرو وروحو قالت لعم صابر وفرح جدا ليها ودعا ربنا يصلح حالها بقت تروح الشغل كل يوم وعم صابر بيدور علي شقه ليها

باك
فاقت ياسمين من سرحانها علي صوت تليفونها لاقيت عم صابر مسحت دموعها وردت
ياسمين : السلام عليكم يا عم صابر

 

صابر : وعليكم السلام يا بنتي بقولك انا شوفت ليكي شقه جميله جدا وهتعجبك
ياسمين بفرحه : بجد يا عم صابر فين
صابر : في الهرم يا حبيبتي

 

ياسمين بخيبة أمل : بس ياعم صابر أنا اسمع إن الشقق هناك إيجارها غالي
صابر : لا يا حبيبتي الشقه دي ايجارها 300 جنيه في الشهر
ياسمين بعدم تصديق : بجد يا عم صابر 300 جنيه

 

صابر : آه والله يا حبيبتي صاحب البيت إللي قال كده ده كان عايز ياجرها وأنا لحقت قبل حد تآني ما يخدها وبعدين قال بتوتر : بس بس
ياسمين بأستغراب وقلق: بس إيه يا عم صابر هو في حاجه ولا ايه
صابر لحق نفسه : لالا يا حبيبتي مفيش انت زعلان انك هتسبيني وتمشي

 

ياسمين ابتسمت : متقلقش هبقي اجي اشوفك كل يوم
صابر ابتسم : ماشي يا حبيبتي يلا اجهزى بقي علشان تيجي معايا تشوفيها
ياسمين : بسرعه كده ياعم صابر
صابر :آه يا حبيبتي علشان محدش تآني ياخدها يلا سلام بقي علشان تلحقي تجهزي وقفل

 

ياسمين بأستغراب وهي بتبص علي التليفون إللي اتقفل : هو عم صابر عايز يخلص مني ولا إيه هو مستعجل ليه يلا هقوم البس علشان الحق اشوفها وقامت تلبس بعد شويه نزلت عند عم صابر وخدها وراحو يشوفو الشقه
بعد ساعه وصلو وقابلهم صاحب البيت وطلعو شافو الشقه طلعت لاقتها واسعه وجميله جدا وفيها حمام خصوصي وحمام ضيوف ريسبشن قطعتين وتلات

 

اوض عجبتها جدا واستغربت ان دي إيجارها ٣٠٠ جنيه بس ده المفروض يبقي آكتر من كده بس مش هتتكلم علشان صاحب البيت مش يغلي عليها
صاحي البيت : ها يا انسه عجبتك
ياسمين : جميله مشالله هو في حد كان ساكن فيها اصلي مستحيل حد يسيب شقه بالجمال ده

 

صاحب البيت اتوتر هو عم صابر
صاحب البيت بتوتر : كان حد ساكن فيها اه بس سابها وسافر عاش بره
ياسمين بصتله باقتناع شويه

 

صاحب البيت : ها طيب نكتب العقد
ياسمين بأبتسامه : نكتب علي بركه الله

 

وكتبو العقد والشقه كانت كامله من كله هي علي الفرش بس تآني يوم عم صابر جاب عربيات نقلو فيها عفش ياسمين وراحو الشقه الجديده وطلعة العفش وياسمين كانت لما كل حاجه ليها من اوضه السطح خلصو طلوع العفش وعم صابر وفتحي ساعدو ياسمين في فرش الشقه خلصو فرشها وعم صابر سلم

 

ياسمين المفتاح ومشي هو وابنه وياسمين بقت تبص للشقه برهبه علشان هي لوحدها فيها وهي بالوسع ده بس برضو مستغربه إنها مرتاحه فيها نفضت الفكره دي من دماغها وطلعت وترينج ليها نضيف ودخلت خدت دش وخرجت ودخلت الاوضه بتاعتها وقبل ماتدخل شغلت القرآن في الريسبشن بره نامت علي

 

السرير بارهاق وراحت في النوم وعلي الفجر قامت علشان تشرب فتحت التلاجه وطلعت ازازه ميه تشرب سمعت صوت من وراها بيقول بصوت غليظ : انتي مين وبتعملي ايه هنا
ياسمين اتخضت ولفت وراها شافت شاب واقف بصتله
بصدمه : 😳😳😳 احيه وراحت صوتت: يلهووووي

 

رواية صغيرتي المتمردة ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

غفران : طايب اسكتي بقى الدوك دخل
تسريع أحداث…
جاء اليووم الموعود وهو كتب الكتاب
غفران ببكاء طفولي : جدو انا خايفه اوي جدو خليه يمشي مش عايزه اتجوزه مش عاوزة أسيبك يا جدو عشان خاطري

 

الجد وهو يتظاهر بالضحك يبت اجمدي كدا و بعدين دا الواد طايب مش تخافي
قاطعهم دخول غيث و والده …

 

راشد وهو يقبل يد صفوان بإحترام : ازيك يا بابا أخبار صحتك اي
صفوان : بخير الحمد لله و أحال نظره إلى غيث

 

إزيك يا غيث يابني
غيث و هو يبقبل يده هو الآخر : بخير يا جدو طول ما حضرتك بخير
صفوان: طايب يلا عشان المأذون زمانه على وصول

 

صفوان : سعدية نادي على غفران عشان تنزل
سعدية : حاضر يا بيه و طلعت تنادي على غفران التي لم تكف عن البكا”ء

غفران وهي تدخل بهدوء و تنظر الي الأرض
الجد بحنان : تعالي يا حبيبتى

 

 

غفران اول ما شافت غيث دموعها نزلت و أخفت وشها في كتف جدها كي تنعي حظها التي لم ترضى عنه
غيث بسخريه : اي ﯾ عروسه شوفتي عفر’يت عشان تعيطي و تتفز’عي كدا ولايكون خايفة مني
الجد بهيبه و جمود : غيث اهدى شويه في اي

 

غيث بسخريه : أي ياعروسه م توريني وشك و لا هتفضلي باصة للأرض كدا كتير
فجأه سكت بصدمه اول ما رفعت عنيها حينما رتب جدها على شعرها الفحمي
بلع ريقه بعدم تصديق : إنتي العروسة ؟؟!!!!

 

غيث بإعجاب ظاهر في عيونه من جمالها الصارخ و هدوء ملامحها الجذاب : هو انتي العروسه !!
هزت راسها بهدوء : ايوا انا أي أول مرة تشوفني
غيث بسخرية : لا يا حلوة شوفتك بس أخر فترة كنت بلاقيكي بتستخبي أما باجي هنا و كأنك خا’يفة مني

 

غفران بعناد : و أنا أخاف منك انت ليه أن شاء الله
صفوان : خلاص اهدواااا في أي
غيث : جدو ممكن تسبونا نتكلم شوية على م المأذون يوصل

 

صفوان بحكمة : ماشي يا غيث بس مش هوصيك عليها يلا يا راشد نسيبهم شوية
راشد وهو يتمسك ب غيث و كأنه يحذ’ره من فعل أي خطأ مع تلك الصغيرة و تركه و غادر …
غيث و هو يضع رجل فوق الأخرى : أي هتفضلي باصة للأرض كدا كتير ولا أي