قال بصوت عالي وهو بيفرد دراعه في الهوا – يلا حضن كبير لبابي.
حضنها بقوة وهي ضحكت على طريقته وبتلقائية عينها دمعت ولسانها ردد – الحمد لله…
وبالختام..
°صَمَتت وَقَد ظَنَّت أنَّها المُذنِبَة، فَلم تَنل إلَّا الذُلَ مِن مَن مِن المُفترضِ أنَّهم عَائلتها، فَـ جَاءها مِن الله مَن يُعَوِضُها مُسترجِعًا حَقهَا°.
تمت