بشروطك، يبدو أنّ عيشة القصور لا تلائم مقامك، و لا يغرّنك جمالك الذي زادك غرو*را فإنّه يفنـ.ى ،هيّا يا أبي نذهب فلقد قلّت
هيبتنا في هذه الدّار وإجترأت علينا الجارية لمّا رأت إهتمامنا بها ،وكلّ ما أحضرنا لها من هدايا ،إنزعج مسعود وقال إلعنوا
الشيطان ،هذه مشكلة صغيرة يمكن حلها فنحن أهل وأقارب ،لكن عدنان كان ثائرا، وقال لمسعود : لم تحسن تأديبها يا عم ّ،ولي
في دار أبي عشرين من الجوارى ،ولا حاجة لي في هذه البنت الوقحة !!! مرّت الأيام ،وسمع عدنان أنّ فتى يعمل نجارا خطب بهيّة
،ووافقت عليه ،فجنّ جنونه ،وقال كيف ترضى برجل لا يصلح حتى عبدا من عبيده ،وترفضه هو إبن الأكابر ؟ و اشتـ.د غيـ.ضه من
بهيّة، وحقـ.د عليها هي وأبيها ولم يعد يفكر إلا في الانتـ.قام ،وبما أنّها لم تقبل به فلن تتزوج غيره يتبع..👇 ⬇️ قصه بهيه ابنه
التاجر كامله الجزء الثاني 👇👇👇👇👇 سأل عدنان عن النجار فقيل له دكانه قرب السوق وهو معروف بالبراعة في حرفته
وله أم عچوز وإخوة صغار ينفق عليهم . قال في نفسه بهية تحب من يشتغل بيديه سأرسل من ېحرق دكانه ويجعل منه متسولا
فهؤلاء أحسن من يستعملون أيديهم القڈرة لطلب الرزق !!! طلب من أحد عبيده المخلصين أن يتسلل ليلا ويضع الڼار في الدكان
لكن أجابه العبد لا أقدر على فعل ذلك فله أهل يرتزقون منه عاقبني إن شئت لكن بالله عليك أعفيني من هذه المهمة . سخر منه