هو انت مستعر”ي من امك عشان بتبيع سندوتشات قدم الجامعه؟؟. _اه و مش عايز اي حد يعرف انك امي انا دكتور وليا سمعتي
في الجامعه و مينفعش امي تبيع سندوتشات قولتلك بطلي مليون مرة وانا شغال. : شغال فين شغلك دا كله رايح لمراتك وانا
عايزة اربي اخواتك زي م ربيتك. _يوووه انا ماشي و ياريت تروحي لسارة عايزاكي تطبخي ليها انتي عارفه الحمل. : حاضر
هخلص الشغل واروح لمراتك تقدر تمشي عشان الطلبة بتوعك مش يشوفوك معايا. _ زياد : تمم عن اذنك. داخل زياد الجامعه
بهيبه و امه بتبيع سندوتشات للناس. احد البنات: اي الاشكال يلي وقفه قدم الجامعه دي هو انتي مبتزهقيش. حليمه بهدؤء:
يابنتي انا باكل عيش مش جيت جنبك. البنت بصت بقرف ومشيت. خلصت بيع السندوتشات و راحت البيت لاولادها عملت ليهم
اكل وسابت فلوس و راحت شقه مرات ابنها. حليمه: عايزاني اعمل ايه يا بنتي. سارة ببرود وبتعمل ضوافيرها: تغسلي السجاد دا
وتعملي اكل و تغسلي الغسيل عندنا عزومه و عايزكي تعمل الاكل كله و تشرفي علينا واياك حد يعرف انك حماتي تمم انا مرات
دكتور محترم مش امه بياعه قدم الجامعه . حليمه بهدؤء: حاضر. بعد كام ساعه. !!……يتبع الجزء الأخير
الجزء الثاني رواية التربية وعي الفتاة: أنت حقًا مستعر”ي من أمك بسبب بيعها سندوتشات قدم الجامعة؟؟ زياد: